أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
شتان بين من يصبُّ الشعر عذبًا صافيًا من أمزان مشاعره وبين من يلده مشوه الخِلقةِ خَديجا لا يصيبُ غرضا ولا يخدم قضية..
وما هذه المناصرة إلا غيض من فيض شاعرتنا المناصرة للدين والحق والمظلومين كما عهدناها* في كل قصيدة وعند كل مناسبة..
فمهما غاب العدل وصال الباطل وجال..
سيظل الحق منصورًا ومصانًا ما دام هناك مدافعون عنه ومناصرون له..
فكيف لحقوق أن تستعاد والأفواه مكممة والأقلام مغيبة؟
فإن كان للباطل صولة فإن للحق صولات..
ولن تسترد الحقوق وتصان الأعراض إلا بالدفاع والكفاح والنضال و((أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر))
وصدق الشاعر حين قال:
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى
حتى يُراق على جوانبه الدَّمُ
كتب الله أجر شاعرتنا المناصِرَة وحفظها*وبارك فيها.**
بورك القلم الذي يهب للنصرة
ويعصف بالكلمات بلجة وثبات
نسأل الله النصر لإخوتنا في فلسطين
اللهم نصرا عزيزا مدويًا يملأ الآفاق
دعاء سيد الاستغفار
قال رسول الله ﷺ: ( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت،
أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت )
من قالها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة
معلمتنا الكبيرة وشاعرتنا القديرة الثريا ثريا
الغرب السياسي كعادته -إن كان الأمر يتعلق بالصهاينة- يصير أعورا
وما يحدث بغزة برهان قاطع ودليل ساطع على ما ندعي
دائما قصائدك توثق أوجاعنا العربية وهي كثيرة كي لا ننساها
طوبى لقلبك العامر بالإنسان
ولشعرك الذي ينتصر لكل حق ومظلوم
ويصرخ في وجه كل ظالم وباطل
عذرا لحضوري المتأخر فقد حاولت الدخول كثيرا إلى المنتدى الأيام السابقة
بعدما نسيت كلمة السر
وللأسف محاولاتي كانت تبوء بالفشل
لكن اليوم نجحت محاولتي
شتان بين من يصبُّ الشعر عذبًا صافيًا من مزن مشاعره وبين من يلده مشوه الخِلقةِ خَديجا لا يصيبُ غرضا ولا يخدم قضية..
وما هذه المناصرة إلا غيض من فيض شاعرتنا المناصرة للدين والحق والمظلومين كما عهدناها
في كل قصيدة وعند كل مناسبة..
فمهما غاب العدل وصال الباطل وجال..
سيظل الحق منصورًا (مصونًا) ما دام هناك مدافعون عنه ومناصرون له..
فكيف لحقوق أن تستعاد والأفواه مكممة والأقلام مغيبة؟
فإن كان للباطل صولة فإن للحق صولات..
ولن تسترد الحقوق وتصان الأعراض إلا بالدفاع والكفاح والنضال
و((أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر))
وصدق الشاعر حين قال:
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى
حتى يُراق على جوانبه الدَّمُ
كتب الله أجر شاعرتنا المناصِرَة وحفظها*وبارك فيها.**
حياك الله وبياكَ شاعرَنا المطبوعَ المُبدع
وكم أسعدني حضورُك ومناصرتُك للحق ولمن أناصره.
بهذا الفيض الغيداق من المبادئ والمشاعر؛ رسمتَ طريقًا ساطع المعالم
وسقيتَ الأمل من كوثرٍ عذبٍ يحيي ما ذَبُلَ من سالفِ مجدِنا
نسألُ الله السلامة والثباتَ حتى النصرِ لإخوتِنا في فلسطين
(ولينصُرنَّ اللهُ مَن ينصُرُه إن الله لقويٌّ عزيز)
تحياتي وباقةٌ من أصدقِ الأمنيات بالنصرِ والتمكين
لليمنِ الذي هبَّ على ما فيه من جراح؛ يُناصِرُ الأشقاء في غزة
اللهم أطفئ نارَ الحربِ في كل مكان يا رب العرشِ العظيم
بورك القلم الذي يهب للنصرة
ويعصف بالكلمات بلجة وثبات
نسأل الله النصر لإخوتنا في فلسطين
اللهم نصرا عزيزا مدويًا يملأ الآفاق
اللهم آمين
وما أحوجهم إلى الدعاء بالنصر المبين وقد وهبوا دماءهم للوطن الغالي، وأعدوا ما استطاعوا
فأذهلوا العدوّ قبل الصديق، والله ناصرُهم ومؤيدُهم، نِعم المولى ونعم النصير
نسأله أن يحفظ إخوتنا المدنيين ويحقن دماءهم، وأن يهبَهُم الصبرَ والثبات
أسعدني مرورك الوضاء واختيارك الدالُّ على رُقي ذائقتِك ورهفِ مشاعرِك
دُمتِ لي صديقةً غالية
الروعة فيما تُبدعه لنا من لوحاتك الشعرية الخالدة ساحرة الألوان.
أما الجمال ففي هذا البقاء على أغصان الوفاء، وممن؟
من شاعرنا العراقي مهندس القصائد،
الذي دانت له القوافي، فلم تُعانِد
حيَّاك الله وبيَّاك
ومن كل فيوضِ الخيرِ والشعرِ الجميلِ أعطاك
أجمل ما في النص أنه نقل لنا صورة حية، عنك شاعرتنا ومدى النزعة الوطنية التي ترافقك والالتزام بقضايا الأمة، بمختلف شعبها..
ويتضح الارتباط الوثيق بها حين تتبنينها مدافعة عنها، ومعبرة عن آلام وآمال المظلومين، ولعل قضية كل العرب والمسلمين القضية الفلسطينية، تحتل المكانة الأسمى في كتاباتك، فلم تتواني لحظة في الكتابة عنها والنضال من أجلها، فبصمتك عليها ظاهرة وستبقى خالدة، من خلال قصائدك المؤرخة لكل الأحداث والوقائع، ومناصرة لكل مظلومية، فلله درك وأنت تستشعرين كل ذلك، متأثرة بكل ألوان الطيف الحياتية المنسكبة في قالب حياتك كإنسانة، فكان من الطبيعي أن ترسمي بريشتك الوضاءة الطريق للأجيال الحاضرة والآتية، عبر موهبتك الأدبية ومشاعرك الإنسانية.
خالص تقديري وتحيتي لشخصكم العزيز.
معلمتنا الكبيرة وشاعرتنا القديرة الثريا ثريا
الغرب السياسي كعادته -إن كان الأمر يتعلق بالصهاينة- يصير (أعور)
وما يحدث بغزة برهان قاطع ودليل ساطع على ما ندعي
(دوما) قصائدك توثق أوجاعنا العربية وهي كثيرة كي لا ننساها
طوبى لقلبك العامر بالإنسان
ولشعرك الذي ينتصر لكل حق ومظلوم
ويصرخ في وجه كل ظالم وباطل
عذرا لحضوري المتأخر فقد حاولت الدخول كثيرا إلى المنتدى الأيام السابقة
بعدما نسيت كلمة السر
وللأسف محاولاتي كانت تبوء بالفشل
لكن اليوم نجحت محاولتي
أمد الله بعمرك وبارك فيك يا عرابة المكان
حياك الله وبياك شاعرنا الركيبات
لا عليك من التأخر في الحضور؛ فأن تأتي متأخرا خيرٌ من ألا تأتي!
شكرًا لقراءتك الوضيئة لحروفٍ تضج بالشكوى من فيوض الظلم المُغرِقة
وكأننا أمةٌ خُلِقت للأسرِ والقتل والجراح التي لا تندمل
وقد ضاعت عواصمنا ومدائننا وكل مقدراتنا وأحلامُنا
فلم يبق لنا سوى وسومِ الإرهاب؛ يَسِمُنا
ثم يبتَزُّنا بها قراصنةُ الغربِ اللئام
لله الأمرُ من قبلُ ومن بعد
ودُمتَ بخيرٍ عميم