أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
على ايقاع انفاس العودة و دفء الحنين ..يهرول قلبها إليه بشغف ، تجري بين التل و الواد بين المروج والسهل تصرخ,,
أه .. لقد عاد
تنصهر دموع الفرح في المقل..ترفرف الاهداب على طول الشفق ..ترتسم صورته المنسكبة على المدى و الافق ..
لكنه ما يلبث ان يهرول هاربا منها قائلا ..
في غيابك سرقني الزمن منك ..
عودي من حيث أتيتي من وراء دمن الغياب فلم يعد يعني لي حبك شيئا
تستيقظ من تيه الوهم لتهمس للحقيقة الماثلة امامها
دعني اتحسس خطاك فوق رحاب الايام
إني لاشم ريحك من وراء الثريا فكيف بي و قد اصبحتَ في حضني
دعني أطوقك فقد حلمتُ و فطنت
على ايقاع انفاس العودة و دفء الحنين ..يهرول قلبها إليه بشغف ، تجري بين التل و الواد بين المروج والسهل تصرخ,,
أه .. لقد عاد
تنصهر دموع الفرح في المقل..ترفرف الاهداب على طول الشفق ..ترتسم صورته المنسكبة على المدى و الافق ..
لكنه ما يلبث ان يهرول هاربا منها قائلا ..
في غيابك سرقني الزمن منك ..
عودي من حيث أتيتي من وراء دمن الغياب فلم يعد يعني لي حبك شيئا
تستيقظ من تيه الوهم لتهمس للحقيقة الماثلة امامها
دعني اتحسس خطاك فوق رحاب الايام
إني لاشم ريحك من وراء الثريا فكيف بي و قد اصبحتَ في حضني
دعني أطوقك فقد حلمتُ و فطنت
بترا .. قصة تحكي قصص
معنى وارائها معاني
ما اجمل حرفك سيدتي الكاتبة ريما
ما أحلى إعادة صياغتك لبترا ككاتب مقتدر،
ما أسعدني بهذا الحضورالوارف..
من حق الكاتب أن يجول ويصول ضمن مضمار معين
مرة يحلق وعالم الخيال ومرة يهوي من سماء سابعة نحو أرض عطشى
وهكذا فعلت بنا الكاتبة جعلتنا نسير معها في البتراء نتخيل الموقف
نعيش الدور لنجد انفسنا أننا قد أغمي علينا في النهاية عندما تركها تسقط
هناك علاقة غير مرئية بين المكان / البترا
و كونها أرض الأحلام ....
علاقة بعيدة بين الفارس / فارس اﻷحلام
و الواقع
ربما ﻷنها مدينة صخرية ...
و تتحطم اﻷحلام على صخرة الواقع ...
هناك رمز مر علينا كقراء و لم نفككه بعد
فقط ...
كم أنت رائعة ريما !
مبدعة !
لكنني أسأل هل للاشعور هذا الاثر العميق في حفظ الذكرى ..
حتى اذا اعتقد المرء انه تخلص من ماضيه الى غير رجعة تأتيه شلال مطر يجرفه للبدايات
هل لتلك الذكريات قوة جبارة تحيط بنا في غفلة منا و ما تلبث ان تأتي كنجم ساطع وراء ظلمة الوقت و تغير الاحوال ..؟؟
فتذكرنا ان اثرا او ندبا ما زال يعلو جبين الايام
تلك مزاوجة ادبية و يحق لي ان أقرأها قراءة نفسية
المهم في كل ذلك أنك ابدعتي صديقتي الاستاذة ريما ابداعا قل نظيره
فالنص كان مركزا لينقلنا الى كثير من العوالم في لمح البصر
من لقاء شاعري الى سفر على حصان ابيض نحوى موقع اثري الى صعود جبل فيتملكك الخوف ..فتسقطي لتجدي نفسك بالمشفى ليستقبلك زوجك بتلك القبلة فتفيقين من سكر عميق و نفيق معك على حلم صنع ابداعا رقيق
خالص التحايا اديبتنا ..
اشعر انك استاذتي ريما ريماوي الصديقة و الاديبة التي نشترك في الصداقة على موقع الفيس بوك
لكنني أسأل هل للاشعور هذا الاثر العميق في حفظ الذكرى ..
حتى اذا اعتقد المرء انه تخلص من ماضيه الى غير رجعة تأتيه شلال مطر يجرفه للبدايات
هل لتلك الذكريات قوة جبارة تحيط بنا في غفلة منا و ما تلبث ان تأتي كنجم ساطع وراء ظلمة الوقت و تغير الاحوال ..؟؟
فتذكرنا ان اثرا او ندبا ما زال يعلو جبين الايام
تلك مزاوجة ادبية و يحق لي ان أقرأها قراءة نفسية
المهم في كل ذلك أنك ابدعتي صديقتي الاستاذة ريما ابداعا قل نظيره
فالنص كان مركزا لينقلنا الى كثير من العوالم في لمح البصر
من لقاء شاعري الى سفر على حصان ابيض نحوى موقع اثري الى صعود جبل فيتملكك الخوف ..فتسقطي لتجدي نفسك بالمشفى ليستقبلك زوجك بتلك القبلة فتفيقين من سكر عميق و نفيق معك على حلم صنع ابداعا رقيق
خالص التحايا اديبتنا ..
اشعر انك استاذتي ريما ريماوي الصديقة و الاديبة التي نشترك في الصداقة على موقع الفيس بوك