المقهىلتسكن النفوس وتهدأ الجوارح بعد ثقل وحي الإبداع.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
احمل أعذارك في سلّة
وتوجّه إلى أقصر طُرق الغابة لبيت جدّتك
فامرأةٌ في نُضجي
ما عادت تقنعها أكذوبة الظروف
وذئاب الغابة التي تعيق وصولنا إلى منازل أحلامنا .
كان يا ما كان
كأي عاشقة طبيعية
كنت أتتبع سخافات الأبراج
وأصدق كاذبات الفنجان
وأنتظر بائع الصحف كي أقرأ صفحة الحظ
وأمنح نقودي لقارئ
الكف كلما همست لي
( ارمي بياضك)
ربما كنت لقمة سائغة لبائعي الأمنيات والأحلام
لكنّ همّي الوحيد يومها أن أعلم
أنتَ لي … أم لا !
كان ياما كان
أشاهد الفيلم بنية التدخل السريع في المشهد
كَيَدٍ تنقذ صديقتي البطلة وتشرح لها أن الفستان الذي
تصر عليه جارتها لموعدها الأول غير مناسب للون السحنة
وأن قليلا من الماسكرا لن يقلل رغبتها في الظهور بوجه طبيعي
وأن ذلك كله لن يلطّف الأحاديث السامجة مع غريب تلتقيه
في مطعم باهظ الفاتورة ،بينما هي تفكر في تجاوز حبٍّ سابق
عليها أن نذهب خفيفة كأول قبلة
أو عليّ أن أذكّر نفسي بذلك
على كل:
" أهل الحب صحيح مساكين".