أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أخي العزيز والشاعر القدير علاء حسين الأديب:
أنا سعيد جداً بمرورك بالقصيدة وتثبيتها الذي لم أنتبه إليه لانشغالي في الأيام الماضية. ولا أدري كيف أعبر لك عن شكري وتقديري لاهتمامك وإعجابك بما أنشر في هذا الموقع المتميز.
لك كل المحبة والتقدير.
أخي طاهر لعمري إنّ فيها من جمال المعنى وجمال المبنى والصدق ما يعد من مقومات الشعر المبدع وان هذا البيت في غاية التعبير والروع :أرى في وجههِ وجهي وبين ضلوعهِ سَكَني . أدام الله إبداعك المتألق وحفظك وحفظ وطنك الجميل
أختي العزيزة الكاتبة سارة الودعاني:
نعم الوطن يسكنني كحلم وأنا أسكن خارجه لأنني فلسطيني أعيش في سوريا بعيداً عن وطني فلسطين. ولكن هذا هو المعنى القريب أو الظاهر في القصيدة. أما المعنى البعيد أو الباطن فهو أن الوطن هو الإنسان داخل الإنسان ففي داخل كل واحد منا إنسان سجين في مكان ما داخل نفسه وحين ينجح في العثور عليه يكون قد عثر على وطنه الحقيقي. وما أكثر الذين يعيشون غرباء في أوطانهم.
أرجو أن أكون قد نجحت في التعبير عن هذه الفكرة في قصيدتي.
دمت بألف خير