أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
وإنَّما أنتِ بعد الألفِ واحدةٌ تاهت على غير هدْيٍ بين أشراكي
إني اكتفيتُ من الدنيا فلا أسفٌ على الحياةِ إذا تقضي بإهلاكي
وذاك أفضلُ أن أُنبيكِ عن خُلُقي كي لا تقولي أخو جهلٍ تصبَّاكِ
حللتِ في القلبِ حيناً قد يُصادفني هوىً لأخرى يناديني فأنساكِ
أهكذا إذن ؟؟ آه منكم , أوشكت أن أقول بورك من حبيب فإذا به يفصح عن طبيعته ....
إن الهوى ناسجٌ أكفانَ حامِلِــهِ فحاذري أن يُحـاكَ اليومَ بُــرْداكِ!
جميل هذا البيت , تذكرت حين قرأته المتنبى فى قوله :
و عذلت أهل العشق حتى ذقته .... فعجبت كيف يموت من لا يعشق
السلام عليك الأخت المتألقة سارة رمضان أضحكتني والله ... حقيقة الأمر في أغلب قصائدي ينتهي النص بموتي هنا ... لا أعلم أردتها نهاية مختلفة !! تذكرتُ أن عليَّ أن أعيش فكانت هذه الأبيات تقديري واحترامي
أذكر جيدا هذه القصيدة الجميلة وأذكر البيت الذي شد انتباهي حين قرأتها أول مرة: إن الهوى ناسجٌ أكفانَ حامِلِــهِ فحاذري أن يُحـاكَ اليومَ بُــرْداكِ! تمنيت عليك لو تجنبتَ ضرورة تسكين الفعل المنصوب كما في: دواءُ جرحـيَ أن أصغي لنجـواكِ..مثلادواء جرحيَ إصغاءٌ
وإنْ دنا الموتُ لنْ تُجديكِ عافيةٌ..مثلا لا تجديك
إعجابي أيها العاشق المدنف ويزيد إعجابي أنك نظمتها في سن مبكرة قبل خمسة عشرة عاما
فهي بهذا من آيات نبوغك الشعري المبكر
محبتي واحترامي
أستاذي
السلام عليك الأخ الشاعر الكبير عمر أبو غريبة كم يسعدني مرورك وأنت تشير إلى خطأٍ صريحٍ لأعجب كيف لم أنتبه إليه !!! فوالله ما رأيت (لن) ولا (أن) حالةٌ من الغربة بيني وبين ما أكتب بكل الأحوال هي ضرورة تجنبها خيرٌ واقترافها شبه (إثمٍ) نسأل الله أن يجنبنا وإياك الزلل محبتي وتقديري واحترامي
قصيدة بغاية الشموخ والكبرياء
كبرياء رجل لا يخضع إلا لرأيه
كأني أرى نفسي في قصيدتك يا عبدالسلام
سلام الله عليك كم ابدعت وامتعت
قصيدة قديمة ولكنها من عيون شعرك يا رجل
كل بيت فيه أجمل من الآخر
يا أيها الزير
شاعر أنت قدير
والمنابر فخورة بك
مودتي وباقة ورد
راااائعةٌ من أروعِ ما أبدعتَ لنا تضجُّ عُذوبةً ورومنسيةً
لم تترك شيئًا في معجمِ الجمالِ إلّا أتَتْ عليه!
كانت المشاعرُ خارجَ السيطرة؛ فجاء الشعرُ مُحكَمَ الإبهار!
وأُذكِّرُكَ بما اقترحهُ الشاعرُ الكبير أ. عمر أبو غريبة - بارك الله فيه -
في المشاركة رقم (7) ولم تُدرِجْهُ بعد!
راااائعةٌ من أروعِ ما أبدعتَ لنا تضجُّ عُذوبةً ورومنسيةً
لم تترك شيئًا في معجمِ الجمالِ إلّا أتَتْ عليه!
كانت المشاعرُ خارجَ السيطرة؛ فجاء الشعرُ مُحكَمَ الإبهار!
وأُذكِّرُكَ بما اقترحهُ الشاعرُ الكبير أ. عمر أبو غريبة - بارك الله فيه -
في المشاركة رقم (7) ولم تُدرِجْهُ بعد!
دُمتَ والألقَ حليفينِ لا يفترقان
بوركت أستاذة ثريا نبوي لما تولين نصوصنا
من الرعاية والتدقيق والتمحيص
ولصديقي الشاعر عمر أبو غريبة كل التقدير
وكان نعم الصديق العالم الشاعر
عملت على التعديل بمقتضى النحو
ولكما الشكر والتقدير
وإنَّما أنتِ بعد الألفِ واحدةٌ
تاهت على غير هدْيٍ بين أشراكي
إني اكتفيتُ من الدنيا فلا أسفٌ
على الحياةِ إذا تقضي بإهلاكي
وذاك أفضلُ أن أُنبيكِ عن خُلُقي
كي لا تقولي أخو جهلٍ تصبَّاكِ
حللتِ في القلبِ حيناً قد يُصادفني
هوىً لأخرى يناديني فأنساكِ
17/12/1995
اقف على عتبة القصيدة حائرة وقد أربكتني شكوى حروفك التي امتهنت قصاصا
عادلا ...أجدت الجدل والحوار الداخلي بمحاكاة جميلة رغم قسوتك على الحبيبة برد فعل من
رمي بسهم الغدر فأبى الهزيمة ..ًاحسنت ودام ابداعك .