المقهىلتسكن النفوس وتهدأ الجوارح بعد ثقل وحي الإبداع.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
“Do what you want,even you ignite your fingers as candles you will not please everyone
افعل ما يرضيك فلو أوقدت أصابعك العشرة شمعا لن تُرضي الجميع”
dojana-morshed
الثقافات الوافدة
كل ثقافة معربة تسافر إلينا عبر آليات العصر .. كأنموذج أدبي قابل للتقييم وجدانيا من قبل المتلقي منا ’ لا بد وأن يثير فينا شيئآ من الفضول , لا سيما وأن عملية الترجمة وهيكلتها التطابقية تعد الجسر الممتد ما بين الوعي العربي واليراع الغريب / أي ما بين المعنى الآخر ومرادفات اللحظة ..
هذا إن وضعنا بالحسبان رواد الترجمة من أدباء ومثقفين وماقد بذلوه من وسعهم
ليجعلوا النص ناطقا بالجمال من خلال لمساتهم الإبداعية والأدبية الخاصة ..
لهذا ارتأينا أن من حق النصوص المترجمة كالأمثال والأشعار القصيرة والتي تكاثرت في عالمنا العربي على امتداد المساحات الثقافية أن نضعها تحت الضوء لنكون على أهبة الإستيعاب لعطاءات مختلفة جديدة على نطاقنا الإبداعي
هي مساحة فضفاضة للجميع وتسرني مشاركتكم
العنود
[OVERLINE]’
’
’
مساحة رائعة يا جميلة
’
’
تحديث أنيق ... وسام يليق بالعنود
’[/OVERLINE]
تذكرين أن البطل و البطلة في إحدى الروايات السميكة التي كنتِ تقرئينها تحت الطاولة ظلّا قريبين من بعضهما طول الوقت دون أن يلتقيا، و أنهما كانا يعانيان العذاب لأنهما لم يلتقيا بحال من الأحوال ، ثم حين التقيا في نهاية المطاف أدركا أنهما لم يكونا من قبل مهيئين لالتقاء أحدهما بالآخر ، و أنهما لم يكونا قد عانيا بعد تلك الآلام التي كانت في انتظارهما . و هكذا حالكما أنتما الاثنان ، مازلتما غير مهيئين للالتقاء . لم تعيشا مافي الكفاية من العذاب الحقيقي ، إن هذا يبدو معقداً لكنه في الحقيقة بسيط جداً. -
ميخائيل بافلوفيتش شيشكين
الأدب لا يقول شيئا لمن هم راضون بما لديهم ،
لمن يرون الحياة بما يعيشونها الآن ، الأدب هو قوت
الروح المتمردة ، هو إعلان عدم الانقياد ، هو ملجأ لمن
لديهم القليل جدا أو الكثير جدا في الحياة.
- ماريو فارغاس يوسا
تميلُ النفوس للشخص السَمح، الهيِّن ، الليِّن ،
ذو الروح المنبسطة الطيّبة ، الذي يُحوِّل الأمور الصعبة إلى يسيرة ،
الذي يبتعد عن العُقَد والتعقيد ، ويُشعِر من حوله بأن الحياة أكثر
رحابةً واتساعًا وسهولة ، إذا سألتم يومًا فاسألوا الله أن يضع من
أمثاله الكثير في دروبكم. -
نيلسون مانديلا