أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
مطبوعةٌ على سمائي فعالهم قبلةً من نجوم كواكبي الدائرة في فلك اعترافي بهم !..بجميلهم ..بصنيعهم !
مرصعةٌ كدررٍ من خواتيم أعمال الصدق على كعبةِ أخلاقهم..في حرمي !
فكيف ..وكيف ..ترسمني جفاء ؟!
وكيف ..وكيف ..ترمقني حسرة ؟!
وما حبل ابتهالي تهتك !
وما خيط انتسابي إلا حريراً من مشاعري ..صدقي ..إيماني !!
وما غبار الحكاوي المبعثر من أفواهٍ سقيمةٍ لا تعنينا إلا فراغاً !!
روافدي ..من ماء الحياة ..حياءٌ من أغاريد الطبيعة الباسمة في وجهٍ نضر منهم.. عانق أحزاني ..أحلامي ..حتى أوهامي!
فكيف ..وكيف ..ترسمني جفاء؟!
وكيف..وكيف..ترمقني حسرة؟!
على تلّ تواضعهم انتفضت رواكد آمالي وتوثبت قمته
على ضلعي حنانهم ، وتربعت على كتفي صلابتهم !!
فكيف ..وكيف ..ترسمني جفاء ؟!
وكيف ..وكيف ..ترمقني حسرة ؟!
وما ابتكار الربيع بعيدا عنا .. إلا أضحوكة فصل مغيب في ثرى الخريف الباهت..وتفانين البقاء قشة وهم على ماء العقل الزائل بزوال الحكمة ..
هيهات ..هيهات ..مياهي نقاء ، والزينة : عقلي المقاتل !
..عقلهم الأخضر !!
وما وريقات اللسان المخنوق بعثرةٍ إلا أجنة ليلٍ سقطت في بئر ضباب ، وما وريقاتكم إلا ظلا من طهر الرؤية المزروعة فيكم ..
فما بال الرؤية !!
كيف وكيف ترسمني جفاء !!
وكيف ..وكيف ترمقني حسرة !!
وأنتم ..على حافة مداراتي وفاء ..أقمار ..أطياب
كيف ..وكيف ؟!
وما حبل ابتهالي تهتك !
وما خيط انتسابي إلا حريراً من مشاعري ..صدقي ..إيماني !!
وما غبار الحكاوي المبعثر من أفواهٍ سقيمةٍ لا تعنينا إلا فراغاً !!
روافدي ..من ماء الحياة ..حياءٌ من أغاريد الطبيعة الباسمة في وجهٍ نضر منهم.. عانق أحزاني ..أحلامي ..حتى أوهامي!
فكيف ..وكيف ..ترسمني جفاء؟!
وكيف..وكيف..ترمقني حسرة؟!
فكيف ..وكيف بعد هذا كله يرتسم الجمال
المتألقة رشا حمزة
كيفيات عانقت ضياء الحرف لتنسج فلسفة البهاء
دمت وبواعث النضارة اخضرارا .. تحياتي
فلسفات جمالية بدون حدود . .
تخاطب الروح وتملؤها بهاء . .
الأديبة الكريمة رشا حمزة المحترمة
أرحب بك في منابرنا الأدبية التي أسميتها منابر الخير
وهو اسم على مسمى . .
لما تحويه هذه المنابر من وجوه مؤمنة تعرف الطريق . .
وأرجو أن تكوني بصحبتنا سعيدة هانئة . .