عرض مشاركة واحدة
قديم 08-31-2021, 11:31 AM
المشاركة 5
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: هذه صفات "الذين اعتدوا في السبت".. وهكذا نقلدهم نحن المسلمين!

ملخص الكلام أن حال مرتكب المعصية من دون حيلة أفضل من حال مرتكبها بحيلة، وحال مرتكب المعصية بحيلة أشد عقاباً وأسرع عُرضةً لانتقامِ الله عز وجل،

لا شك في هذا ، فالمسخ أسوأ عقاب تلقته البشرية والسبب ( التحايل)
وفي عصرنا الحالي ، كم يتحايل المسلمون على بعض القضايا المفصلية التي لا نقاش فيها ولا جدال ، غير تلك التي أشرت إليها كالحجاب وغيره
السامع لفتاوى شيوخ العصر يُصاب بالدهشة لكثرة الميل عن الأوامر الربانية والنواهي
البنوك والربا العلني، وقضايا البيع والشراء وغيرها الكثير

منقول طيب وانتقاء مفيد
بوركت معلمتي الغالية
لك التحية والمحبة ... ناريمان
حيَّاكِ اللهُ زهرتي البيضاء وباركَ ممشاكِ
نعم يا طيبة صارتِ الفتاوى مُضللة ملؤها الحَيْدةُ عن الطريق بالتحايل
لإيهام الناسِ بصوابِها حدَّ تحليلِ ما حرَّمَ الله
يحضُرُني إضافةً إلى ما قلتِ عن الربا وما تبِعَهُ من قروضٍ ربويةٍ وشهاداتِ الاستثمار،
والمُعاملات التجارية والحجاب وإظهار زينة المرأة كما كانت في الجاهلية؛
ما تُروِّجهُ المُسلسلاتُ والأفلام والمسرح عن زواج المُحلِّل (المُتَّفقِ معه)
وما يُشاعُ عن كفَّارةِ اليمين؛ من أنها الصيامُ في المرتبةِ الأولى
وغيرِ ذلك مما يجتهدُ فيه كل مَنْ تُغريه فِتَنُ الدنيا ومتاعُها بالعِصيان
صِرنا إلّا ما رحِمَ ربي؛ يُفصِّلُ كلٌّ منا عباءةً تُناسِبُهُ وتُريحُ ضميرَهُ حدَّ الاطمئنان
نسألُ الله الطريق القويم والصراط المُستقيم
شرُفت بحضورِك الشذيّ الجميل

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة