عرض مشاركة واحدة
قديم 10-14-2013, 11:08 PM
المشاركة 10
عمر مصلح
فنان تشكيلي وأديب عـراقـي
  • غير موجود
افتراضي
مذ ألف أنثى..
وهو يتسكع بين منعطفات الرغبة
يُذبح بين المخادع والترهات..
ضوء جنونه.. يعلمه فنون الإنكسار
فيراوغ الوجع بالأمل
علَّه يقاسمها دمعة غَبَش
يشم فيها رائحة القداح
ليرتل في حضرتها
( هذا الحلو چاتلني يَعَــمَّة )
كتب اعترافه هذا على أبواب المدائن.. ومضى يبحث من جديد.