الموضوع: أرشفة ذاتية.....
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-17-2011, 02:26 PM
المشاركة 105
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لطالما قرأت عن العاطفة التي تفتح أمام صاحبها بوابات الألم و تغلق دونه بوابات السعادة و تضعه دوما في منطقة وسطى من الحيرة و اليأس .. بين درب العودة اللامرئي بعد أن بددت الرياح نقاط العلام التي بها يهتدي المرء و بين الإيغال قدما في درب لا يدري كنهه و لا يعرف ما يخفي ضبابه الكثيف
هنا تكون الحبوب المهدئة خير صديق لأنها تبقيه متسمرا في مكانه و تقضي على باقي ما تبقى من إرادة أو على الأقل تمضي بها نحو النوم!!