عرض مشاركة واحدة
قديم 09-28-2013, 12:25 AM
المشاركة 4
أسامة نوفل
مصمم فني وكاتـب مصري
  • غير موجود
افتراضي
تعي واقعها و تعرف مفرداته بالرغم من توقها لتغييره
و ربما اذا اوت الى سريرها ذلك المساء اعتصرتها الغصة على تضييعها ذلك الدب الفرائي و اعتراها الحبور لانها استطاعت إنقاذ كائن حتى لو كان محشوا بالصوف من واقعها المؤلم
أ. اسامة نوفل
استطعت بذكاء قصي جميل امساك مشهد انساني رائع ووضعه امام شرفة الضمير
تحيتي لك

رغم ظروفها الصعبة وإنسانيتها المهانة دائما إلا أنها لازالت تمتلك القدرة على إنقاذ هذا الكائن الصغير
ربما هذا ما سوف يسعدها في المساء

أ. ريم بدر الدين.. أثريتم تناولنا بلمستكم الإنسانية
تحياتي.. ودمتم بخير


أنا دوما في المكان ما بين عينيك والورق.
أنا دوما في الزمان ما بين الضمة والسكون.
أنا في السطور ما بين السطور.

http://throughthepen.blogspot.com/