الموضوع
:
كورونا في ديار بَني عبس
عرض مشاركة واحدة
06-07-2021, 04:32 AM
المشاركة
20
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 8
تاريخ الإنضمام :
Oct 2020
رقم العضوية :
16283
المشاركات:
6,121
رد: كورونا في ديار بَني عبس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى الحريزي
حياك الله وبياك وبحفظه يحفظك ويرعاك
الله يسعدك يالغالية أشكر لك تعقيبك الطيب والذي أسعدني
أولاً الشريحة ( حصان طروادة ) يتم إدخالها للجسم بهدف اللقاح ولكن الحقيقة للتحكم بالإنسان
و الشريحة
نانو مايكرو تشيب
يعني صغيرة جداً قد تصل لحجم
حبة الأرز
.
بحسب الكثير من التقارير الموثقة وقد أدلى أحد الاكاديميين العرب في جامعة كوين رأيه حول مدى صغر الشريحة
والتي يمكن أن تمرر من خلال حقنة سيُحقن بها البشر تحت مسمّى لقاح ...!!!
والشريحة لم تظهر الآن بل هي موجودة منذ سنوات ولكن كانوا يستخدمونها للحيوانات
مثلاً الحيوانات الأليفة إذا اختفت و هربت من المنزل حيث يمكنهم تتبعها
بدلاً من إن
(أن)
تكتب معلومات الاتصال بالمالك على الطوق في العنق
وكما زرعت أيضاً في الأبقار والنحل وتستخدم لمساعدتهم في التحكم بها وزيادة الإنتاج
ومؤخراَ تم تجريبها بعد كورونا على الخنازير وقد كشف أحد رجال الأعمال الأميركيين عن رغبته في زراعتها في جسم الإنسان
والأخ الذي صرح بوجودها من خلال اللقاح في المنتدى هو أخ كريم أحسبه بمكانة الأخوة (الإخوة) أبو الفضل و عبد الكريم
وقد كنت معهم في المنتدى سنوات عديدة وهو أهل للثقة
وأما عن بديهيات المنطق فأقول إن المنطق كل المنطق
أن نفكر ونتأمل ونتتبع حتى نصل لـ الاستيثاق/
للاستيثاق
ولا يجب أن تكون نظرتنا مقصورة للعلم
(للعلمِ مقصورةً)
بمنأى عن الدين
وقد حذرنا الرسول صلى الله عليه وسلم من الدجال
وأصل الدجال الدجل والكذب .
فالكذبة تنشر على الناس مراراً حتى تأخذ قالب الحقيقة في الأذهان
لاسيما في عصر تطورات في التكنولجيا ولكن هيهات فـ لازال الخير في شباب الأمة و التحذير على نطاق واسع
ومن يريد التثبت يجد ألف دليلاً
(دليلٍ)
- في شبكة الأنترنت - على ما أقول ولست أرغم أحد
(أحدًا)
على اتباع رأيي
إنما كلماتي هذه من منطلق الواجب والضمير و قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( مَن سئل عن علم فكتمه ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار )
وهنا أريد أن أقدم لك إضافة سريعة :
1- صاحب شركة المنتجة لإحدى اللقاحات يصرح بملىء
(بملء)
الفاه - على
إحدى القنوات الأميركية الشهيرة
- إنه لم يتلقى
(يتلقَّ)
اللقاح
والسبب مضحك
"
ليتيح للآخرين تلقيه
"
فأي كلام هذا وشركته من تنتج اللقاح ألم يكن من المنطق أن يكون أول من يتلقاه ؟!
سأرمز لكل لقاح برقم دون ذكر أسمه :
2- لقاح (1) تسبب في تجلطات القلب في بريطانيا والسلطات تعلن تعليق استخدامه .
3- الدنمارك تعلن إيقاف إحدى
(أحد)
اللقاحات (2) بسبب إصابة البعض بـ جلطات
(بجلطات)
دموعية .
4- وفاة 23 شخصاً بعد تلقي لقاح (3) فيروس كورونا في النرويج .
5- وفيات لـ متلقي إحدى
(بين من يتلقون أحدَ)
اللقاحات (4) المعتمدة .
(( كل هذه الأخبار موثقة على قنوات أجنبية شهيرة ))
نسأل الله أن يحفظ البلاد والعباد
دمت ودام أهل منابر بخير
سلامُ الله عليكِ الجميلة مُنى
لا أملِكُ إلا التأمين على دعائكِ الجامع الشامل البلاد والعباد
وكل ما ذكرتِهِ مُعتَبَرٌ وينُمُّ عن حماسةٍ شبابيةٍ في مُتابعةِ الأمر
ولا تعجبي إذا قُلتُ إنني أُنحِّي عقودًا سبعةً وأمتلِكُ هذه الحماسةَ أيضًا
وكم أكبحُ جماحَ يراعتي الآن حتى لا أنطلق في الإضافةِ إلى ما ذكرتِ
ولكنني لا أدري إلى متى ستنجحُ محاولاتُ الكبحِ هذه؛ فرُبما أعود على الأقل
لأقول في عُجالةٍ:
أنّ القانون الأمريكيّ الخاص بمُواجهة الآثارِ الاقتصاديةِ والتداعيات المترتبة على انتشار كورونا
قد تمّ التصديقُ عليه بعد 14 شهرا (هي مدة الإعداد والدراسة لأي قانونٍ أمريكيّ) منها 11شهرًا قبل ظهور الوباء؛
فهل تطوّعت دولةٌ أخرى بإخبارِهم عن موعد ظهور الجائحة؟
ومهما قيلَ عن أن الأمريكان أُصيبوا كغيرِهم؛ وكذلك أوروبا، يبقى مكيافيللي حاضِرًا بالغاية التي تبررُ الوسيلة
والغاية هي تخفيضُ أعداد البشر في العالم كله إلى السُّبع أو الثُّمن، أيًّا كانت جنسياتُهم وخاصةً الفقراء والمرضى
(تبنَّى داروِن الانتخابَ الطبيعيّ، وتَبَنَّوا الانتخابَ القَسْريّ)
فمَن لم يمُتْ بكورونا يمُتْ باللقاحات التي سُرعان ما ظهرتْ في زمنٍ قياسيٍّ نِسبيًّا بشهادةِ أهل العلمِ والخِبرة،
بالتزامُنِ مع بعض المُضحكاتِ المُبكياتِ في تداوُلِه أو تسويقه، عندما أخلت إحدى الشركاتِ مسؤوليتها
عن توابِعِهِ التي قد تظهر على المرضى المحقونين!
ليتَ أبا الطيبِ المُتنبّي كان حاضرًا ليَرثينا
لقد أُعلِنَ أن (بِل غيتس) الملياردير تركَ برمجياتِِ الحاسوب؛
ليكون زعيمًا للمؤسساتِ المُنتجةِ للقاح أو (للقتلِ البطيء)
وباتَ معروفًا أنَّ أمريكا أنفقَتْ الملايين على تطوير الفيروس الموجود والمعروف كما ذكرتِ مُنى؛
ثمّ استكملتْ عملياتِ التطوير في (يوهان) حتى إذا ما انطلقَ منها الوباء؛
تيسّر اتهامُ الصين وابتزازُها
ولعلكِ تتابعين أعيرةَ الاتهام من حينِ لآخر، وقد بدأ إطلاقُها في وجود إدارة ترمب
ثم عاد إطلاقُها في وجودِ بايدن (لا بد من معاقبة الصين؛ لأنها نشرت وأخفت!)
والعقوباتُ الاقتصاديةُ مُعلَّبةٌ جاهزة... وحربُ الدواءِ أيضًا مُشتعلةٌ لاتخمدُ نيرانُها
وهكذا رسبتُ في أول محاولةٍ للسكوتِ والابتعادِ عن مُشاركتِكِ فضفضةَ المواجع
هؤلاءِ القوم.. وزيفُ حضارتِهم، وتوحُّشُهم وجشعُهم .. وصدَق "هيكلُ" حين قال:
أمريكا: كثيرٌ من الجغرافيا قليلٌ من التاريخ
وللهِ الأمرُ مِن قبلُ ومِن بعد
بعد إذنكِ صديقتي الرائعة مُنى؛ تَمَّ تصويب الأخطاء في مُداخلتِك المُقتيَسَة:
حفاظًا على اللغة، ولإفادةِ مَن يُريد، وحتى لا يُقال لِمَ لَمْ تُصوب أخطاءَ صديقتِها؟
مما نقلتِ من أخبار في هذه المُداخلة:
- الدنمارك تعلن إيقاف أحد اللقاحات (2) بسبب إصابة البعض بـ جلطات (بجلطات) دموعية
هل تقصدين جلطات دماغية/ بينما (دموعية) خطأ رقن؟
و
[عُذرًا منكَ مُشرفَنا الفاضل أستاذ عبد الكريم وقد اختلفتُ معكَ في الرأي ووافقتُ مُنى؛
ولا يُفسِدُ هذا للوُدِّ قضية... دعنا ننفِثُ أحزاننا قبل الموتِ بسيفِ كورونا أو بغيرِهِ]
تحياتي لكما و
رد مع الإقتباس