عرض مشاركة واحدة
قديم 10-28-2020, 11:06 PM
المشاركة 67
محمد عبد الحفيظ القصاب
الشعراء العرب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: غرفة ضيافة
سؤال بعد التحديث


سأسجل الآن
ياسمين الحمود ..
الواعية الصغيرة.. الطفلة المدللة التي لم تكن تلهو كغيرها من الأطفال بدمية أو لعبة .. كانت الكتب والقصص هي ملهاتها في صغرها
كبرت الصغيرة .. وبكل تحدّ درست الكيمياء كتحد لياسمين ( ذاتها ) وأثبتت أنها قادرة على هزيمة كل استكانة .. وحصلت على شهادات عليا حتى وصلت إلى الدكتوراة .. فصارت الدكتورة ياسمين ورغم هذا تكتب
فهي الكاتبة والشاعرة تكتب بكل صنوف الأدب بلا استثناء وتبدع في المقالة
فنانة تعزف على البيانو ..
مختصر حياتها إخلاص لعلم وورقة وقلم وزوج وأب وأولاد وعمل
أم بنيامين وياسمين التوأمان
وأهم ما قدمت لحياتها أنها تحمل في صدرها آيات الله فهي من حفظة القرآن الكريم - ما شاء الله - وعلى ذات النهج الذي تعلمته من والدتها- يرحمها الله -
الآن تسير قدماً في تحفيظ أبنائها القرآن ..
تحدثت عن الفرح والحزن والحب والحياة والأمل والبحر وووووو بأناقة فائقة وبمقدرة عالية تؤكد أنها امرأة استثنائية ..
- والله والله - لا أجامل إن قلت أنك تزرعين حبك في القلوب زراعة وتدخلين الصدور بلا استئذان محملة بكم من الطيبة والرقة والحنان .. فقمّة الحنان لديها تتجلّى في مساعدة الضعفاء والبسطاء .. ومن الآن سأخلع عليك لقباً جديداً هو _ صديقة البسطاء _رغم شأنها وعلو مؤهلها ومركزها العالي وكونها أميرة منيرة إلّا أن قلبها كبير وصدرها واسع ربما أوسع من الحدود العربية من شرقها لغربها

****
طبعاً .. هناك تحديثات أخرى فما زال في جعبتي وفي جعبة إخوانك وأخواتك في منابر الكثير من الأسئلة تحتاج إلى إجابات
ما زلت بانتظارك في غرفة الضيافة
للإجابة على ما تبقى من أسئلة .. فالحديث معك ممتع أيما إمتاع
تحية ... ماما ناريمان
ماشاء الله تبارك الرحمن

فائق الاحترام والاعجاب

ياسمينة منابر

تحياتي والمحبة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

---------------------------
اللهم لك الحمد حتى ترضى ,ولك الحمد إذا رضيت , ولك الحمد بعد الرضا

إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ؟
إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟

محمد عبد الحفيظ القصّاب