الموضوع: دعوة بمحبة
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-29-2015, 11:12 AM
المشاركة 3
فاطمة جلال
مراقبة سابقة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
[tabletext="width:70%;"]

لقد وضع الأستاذ زياد القنطار إصبعه على الوجع وهذه الظاهرة منتشرة في معظم المنتديات فتجد الكاتب يهرب من مكان إلى أخر عل حرفه يلاقي الترحيب بالرد بالنقد أو يكون التفاعل ايجابيا على قلم الكاتب وإلا إن لم يجد صدى لقلمه فقلة الردود أو عدمها وبالمقابل زيادة عدد المشاهدات التي تفوق الردود تحدث فجوة في نفس الكاتب فتجده يبحث عن البديل لأن أي شخص يجتهد ويتعب في كتابة الحرف وكما ذكر الكاتب زياد القنطار هنا (لأن من وجهة نظري لا يوجد هناك نص سيء بالمطلق إذا تناولته مفردة النقد لأنه سيعمم تجربهعلى هذه الصفحات يستفيد منها كل من يمر عليها )

وكما ذكرت أيضا دخولهم فقط للتواجد في مواضيعهم والرد عليها فقط دون النظر او التعليق على مواضيع حتى نفس القسم الذي ينشر به حتى أنني أكاد اجزم أن الكثير لا يعرف باقي أقسام المنتدى ,وما ينشر فيه بالإضافة إلى أن العديد لا يرد إلا على مواضيع ل أعضاء معينين والعكس صحيح وهذه النقطة ظاهرة سلبية نوعا ما ولا تحقق الهدف المنشود من المنتدى في التفاعل مع الجميع وصدقا الأخوة الكتاب يعرفون أنني كنت أبحث عن غالبية الموضوعات التي ليس عليها ردود وأصبحت في طي النسيان أقوم بالتفاعل معها وأطلقها للنور من جديد وبعدها وجدت الكثير من التفاعل من الكتاب ولكن يد واحدة لا تصفق , وأيضا مشاغل الحياة اليومية التي تسرقنا من أنفسنا فلكل منا أعذاره ...
وأنني لأثمن جهود الأخوة والأخوات الكتاب وخاصة أديبنا القدير ياسر علي بتواجده الدائم واثراء الحرف بالنقد الذي فعلا يستحق أن نصفق له بحرارة لما يقدمه الى هذا المكان وخاصة منبر القصة وأيضا الأديب أيوب صابر و بتفاعل الأعضاء في المنتدى وفي كل أرجاءه وأقول بارك الله فيهم وبهم لكل ما يبذلونه من مجهود فاعل يثري كل مكان يتواجدون فيها


وبدوري أقدم شكري للأستاذ القدير الكاتب زياد القنطار لهذه النقطة التي تفتح بابا للحوار ولو أنني كنت أجيد الحوار لطرحت موضوعا
عن ( ظاهرة عدم الرد على المواضيع والتفاعل معها و أهم الأسباب لـ ترك بعــض الأعضاء والعزوف عن الحرف وحتى المكان )


مع التقدير للجميع



وشكرا

[/tabletext]

تَعَـالَ ...
نَعْـجِن مِـن الحِـرَفِ رَغِيفًـا عَـلَى مَوَائِـدِ الـكَلَامِ ...
وَنَـكْتُب رَسَائِـلَ الحَـنِينِ إِلَى اليَـاسمِينِ ....

تعـالَ...
فمن تشتاق الـروحُ اليـهم ؛ قـــد أوغلـوا فـي الغيـاب !

فاطمة جلال

.....