عرض مشاركة واحدة
قديم 10-17-2014, 09:05 PM
المشاركة 8
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بعض المصطلحات الأدبية والنقدية

1
- الإخبار
– أي الجملة الخبرية : وهي التي يصحُّ أن يقال لقائلها إنه صادق فيها أو كاذب.
*فإذا قلنا : السماء صافية . فهذه جملة خبرية. أما إذا ألنا : هل السماء صافية؟ فهذه جملة إنشائية لا يصح أن نقول لقائلها إنه صادق أو كاذب. الغرض من استخدام الجمل الخبرية هو إعطاء معلومات .

2- الارتجاع الفني : الفلاش باك : وهو رجوع من الزمن الحاضر إلى الماضي، بهدف تقديم معلومات أو قصة تتعلق بماضي الشخصيات، أو توضيح موقف معين أو التعليق عليه . ويتم ذلك من خلال المونولوج أو تداعي الأفكار.

3- الإرشادات المسرحية : أو التوجيهات المسرحية – وهي التعليمات والإيضاحات التي يكتبها المؤلف بجانب الحوار ، بهدف إرشاد المخرج أو الممثل أو القارئ إلى تعبيرات خاصة بالمشاعر أو الصوت أو الديكور أو الإضاءة أو الملابس وما إلى ذلك.

4-
الاستعارة
: وهي تشبيه حذف أحد طرفيه . المشبه أو المشبه به . فإذا قلنا : ابتسم الزهرُ أو غنى العصفور ، نكون قد شبهنا الزهر أو العصفور بإنسان يبتسم أو يغني. وفي هذا التشبيه حذفنا المشبه به( الإنسان) وذكرنا شيئا من لوازمه ( الابتسام أو الغناء) فالاستعارة مكنية: لأن المشبه به محذوف. أما إذا ذكرنا المشبه به فعندها تكون الاستعارة تصريحية.

5- الاستفهام البلاغي : أو الاستفهام الإنكاري هو الاستفهام عن شيء بسؤال لا يحتاج إلى إجابة ، والغرض منه: التقرير ، التعجب ، التعظيم ، التحقير ، التوبيخ ، الإنكار ، العتاب والتهويل.

6- الأسطورة : هي سرد قصصي ابتدعته المخيلة الشعبية لتفسير أسرار لم يفهمها الإنسان ، كعلاقته بقوى الطبيعة ، أو معتقداته الدينية ، أو سلوكيات ما حوله ، ومن ضمنها تجارب البشر وظواهر الكون . ويغلب على الأساطير ظهور قوى خارقة وشخصيات خيالية. وقد استخدمت الأساطير في الشعر العربي لغايات تفسيرية رمزية ونفسية ترتبط بتصورات الشاعر وتجاربه ورؤيته الشعرية.

7- الأسلوب القصصي :

8- الاشتقاق :

9- الاقتباس : تضمين الكاتب كلاما منسوبا لغيره في نصّه.

10- الإنشاء : الطلبي *وغير الطلبي

11- الإيقاع الحركي: مجموعة من العناصر والأساليب التي توظف جَرس الألفاظ وتناغم العبارات في توليد بيئة موسيقية داخل العمل الأدبي . ويبرز منها في الشعر الوزن والقافية والتكرار والتصدير والتصريع والترصيع.

12- التداعي : أفكار مرتبطة الواحدة بالأخرى وتذكّرنا الواحدة بالأخرى.

13- التدوير : المبنى الدائري – أن تنتهي القصيدة بالسطر الذي بدأت به مع تغيير أو دون * *تغيير.( أنظر الباب تقرعه الرياح و إرادة الحياة)

14- التراث : لا حاجة لتعريفه.

15- التشبيه : اشتراك طرفين في صفة أو أكثر على أن تكون الصفة في المشبه به أبرز منها في المشبه. أركانه: المشبه والمشبه به وهما طرفا التشبيه ثم الأداة ووجه الشبه.
16- التشخيص : مظهر من مظاهر الاستعارة وهو خلع صفات الكائنات الحية على غير الإنسان.
17- التضادّ : أن يكون اختلاف بين فكرتين أو لفظتين في القصيدة. وهذا الاختلاف مبنيٌّ على التدرج. مثل : غني – فقير / أحب – أكره.
18- التعليل – إيراد علة طلب/ أمر أو نهي.( مثال: وصية أمامة)
19- التفصيل : لا حاجة لتعريفه.
20- التقفية الداخلية: أن يحتوي بيت الشعر على فقرات مقفاة تضاف إلى القافية العامة للقصيدة. كقول الخنساء: حمالُ ألويةٍ هباطُ أوديةٍ شهادُ أنديةٍ للجيشِ جرّارُ – فألوية وأودية وأندية كلمات تضيف قافية داخلية إلى جانب القافية العامة ( حرف ر)*
21- التصريع - *تماثل قافية الشطر الأول وقافية الشطر الثاني.( عادة في مطلع القصيدة)*
22- الترصيع – هو تناظر الألفاظ داخل بيت الشعر الواحد أو الفكرتين المتتاليتين من النثر. ( كما في قول ابراهيم طوقان: متدفق بدمائه * *متعلق بذمائه متوثب)
23- التشطير – تصريع *داخلي وهو كالتقفية الداخلية.
24- التسميط – هو أن يجعل الشاعر بيت الشعر مقسما إلى أربعة أقسام تنتهي ثلاثة منها بقافية مختلفة عن الرابعة.
25- التكرار – لا حاجة لتعريفه.
26- التوازن – عنصر من العناصر الصوتية *- تساوي الفاصلتين في الوزن ، دون القافية. كقوله تعالى:" ونمارق مصفوفة ، وزرابي مبثوثة".
27- تيار الوعي – تيار الشعور: عبارة تصف انسياب التجارب النفية داخل الانسان ، واستبطان داخل الشخصية القصصية بطريقة عفوية تشبه حركة التفكير التلقائية . يجري التعبير عن حركة تيار الوعي في الأدب من خلال المونولج والتداعي الحر والحلم.
28- الجريان – التضمين هو عدم إتمام المعنى في بيت واحد إلى البيت الذي يليه. وهو يخدم انسياب القصيدة وترابطها. ( عكس: استقلالية البيت)
29- الجناس : تشابه اللفظين في النُّطق واختلافهما في المعنى. وهو نوعان- تام وغير تام.
30- الحبكة – هي منطق التتابع وتسلسل الأحداث وتتابعها سببيا ، من بداية القصة حتى نهايتها مرورا بذروتها.
31- الحل : *هو ما يؤول إليه الصراع في القصة.
32- الحوار : هو تبادل الكلام بين اثنين أو أكثر ومن خلاله يمكن التعرف على نوايا الشخصيات وأفكارها وما سيحدث من أحداث وردود فعل.
33- الرمزية : مدرسة أدبية ظهرت في فرنسا عام 1886 وهي تؤمن بالتجربة والتواصل مع الواقع وترى أن التعبير عن هذه التجربة يكون من خلال الكلمات الموحية التي تعمقها وتجعلها وجدانية.
34- الرومانسية : تيار أدبي ظهر في أوروبا في القرن 18. من خصائصه: طلب الحرية – اللجوء إلى الطبيعة – التدين – الميل إلى الغموض والروحانيات- الاهتمام بالفردية – الانطلاق في الغنائية – التعبير عن التمزق الذاتي والضياع – تفضيل الخيال على العقل.
35- الروي : أحد أحرف القافية الذي تبنى عليه القصيدة. ويتكرر بتكرار أبياتها وهو لازم في كل بيت في القصيدة العمودية . وقد عرفت بعض القصائد برويّها : مثل – لامية العرب وسينية البحتري الخ.
36- زاوية السرد (الإشراف) – هي الزاوية التي ينظر من خلالها الراوي الذي ينقل المادة التي يقدمها المؤلف. وللراوي ثلاثة أشكال: المشرف الكلي/ الراوي العليم بكل شئ. والراوي المشارك/ مشرف جزئي: ويكون أحد شخصيات القصة أو الرواية ينقل الأحداث من وجهة نظره. وهو لا يعرف عن الشخصيات الأخرى . والقارئ يعرف أكثر منه . والراوي الحيادي : المؤلف يقف بعيدا دون تدخل أو تحليل. فهو لا يحدد الحبكة والشخصية ويترك القارئ يستنتج كل شيء.
37- السرد : لا حاجة لتعريفه.
38- السجع : توافق الفاصلتين في الحرف الأخير *وموطنه النثر. وهو يقابل القافية في الشعر*
39- الشخصية : *أحد الأفراد الخياليين أو الواقعيين الذين تدور حولهم أحداث القصة أو المسرحية. وهي أنواع: أ- الشخصية الرئيسية – وهي التي تقود الفعل وتدفعه إلى الأمام. ولي من الضروري أن تكون هي الشخصية البطلة ولكنها تستقطب أكبر كم من أحداث النص ولها حضور فاعل على امتداد الحبكة القصصية. ب- الشخصية المدورة/المتطورة/ النامية وهي شخصية مركبة من مجموعة من *السمات التي تبدو غير منسجمة ، ولا تستقر على حال واحدة ويصعب التنبؤ بمثيرها وهي قادرة أن تدهش القارئ بما لم يتوقعه ولها تأثير على الأحداث والشخصيات الأخرى. ج – الشخصية المسطحة – لا تتطور ولا تكتمل وتفتقد التركيب وتتمتع بنفس الصفات عبارة عن نمط ثابت يتذكرها القارئ بسهولة لا تتطور عما هي عليه. د – الشخصية النمطية تمثل شريحة معينة من شرائح المجتمع. تظهر فيها صفات مجموعة من الناس كالفلاحين أو البخلاء أو المرأة الشرقية الخ
40- شعر التفعيلة ( الشعر الحر يقوم على عدم الالتزام بالوزن والقافية الموحدة لكنه يلتزم بوحدة التفعيلة وتكرارها عددا غير متساوٍ من المرات في كل سطر.
41- العشر العمودي - الشعر القائم على بحور الخليل. وهو مصرع ويلتزم بقافية ثابتة.
42- الشعر المقطعي – (مؤلف من مقاطع) مثل المواكب والطلاسم والموشحات – في كل مقطوعة عدد ثابت من الأبيات ولها نظام ثابت من التقفية وتتناول جزئية أو زاوية من موضوعة القصيدة.
43- الصراع – هو تصادم الأشخاص أو القوى التي يعتمد عليها الفعل في الدراما والقصة.وهو المادة التي تبنى منها الحبكة ولا تخلو قصة من صراع.(كالصراع الاجتماعي والصراع النفسي الخ)
44- الصورة الشعرية – هي صورة تقوم على الكلمات في ذهن المتلقي . ومستمدة من الحواس ، وقد تكون الصورة حركية. ( الرسم بالكلمات)
45- الطباق – معنى وعكسه وهو نوعان سلب وإيجاب.
46- العقدة - وهي مرحلة من مراحل الحبكة ، وتأتي قبل الذروة والهبوط والحل.
47- الفجوات – gaps هي فراغات نصية يخلقها الأديب عامدا متعمدا بهدف التشويق والإبداع الفني وهي عبارة عن معلومات أو إشارات أو معطيات يؤجلها الكاتب حينا فيشعر القارئ بحاجتها أثناء القراءة. مما يرفع من مستوى الترقب والتساؤل والتشويق لدى القارئ إلى حين ملء هذه الفجوات مع عملية القراءة. ( راجع قصة النبع)
48- الفصل المسرحي – لا حاجة لتعريفه.
49- القافية : المطلقة( متحركة) مقيدة ( ساكنة ) منتظمة / غير منتظمة الخ لا حاجة لتعريفها.
50- قصة الإطار – ( المسار الأول) وهي القصة التي تكون بمثابة وسيلة/ إطار للوصول إلى القصة الداخلية/ المسار الثاني وهو الهدف. في قصة النبع: قصة الراوي ونزهته اليومية هي الإطار أو المسار الأول وهي وسيلة وليست هدف وقصة سالم هي المسار الثاني وهي الهدف.
51- الكلاسيكية – تطلق على الأدب في المرحلة من ظهور الأدب الجاهلي .
52- الكلاسيكية الجديدة – الأدب في أعقاب النهضة . سار أتباعها على خطى القدامى من حيث اختيار الألفاظ والتعابير والصور والموضوعات .
53- الكناية – لا حاجة لتعريفها.( دار وحشة *كناية عن الموت / دار الأنس كناية عن الحياة في رثاء ابن لابن الرومي)
54- المأساة – هي المسرحية التي تنتهي نهاية حزينة ( تراجيديا)
55- المبالغة – هي الإسراف والغلوّ والتضخيم في التعبير بقصد التأثير في القارئ.
56- المستوى اللغوي.
57- المشاركة الوجدانية.*
58- المشهد( المنظر)
59- المفارقة - *هي نوع من التضادّ بين المعنى المباشر والمعنى غير المباشر.
60- المقابلة – استعمال معنيين أو أكثر ثم الإتيان بما يقابلها على الترتيب .( ليس له عدوٌّ في السر ولا صديق في العلانية)
61- المقالة الذاتية – هي نوع من أنواع المقالة يصور فيها الكاتب خاطرة من خواطره وهي حافلة بالصور والخيال والعاطفة والألفاظ الجميلة.
62- المقالة الموضوعية – تتمحور حول موضوع واحد وتعالجه فكريا .
63- الموتيف – أو الموضوع الدالّ – وهو لفظة أو جملة أو فكرة أو موضوع متكرر في العمل الأدبي من أجل تطوير فكرة النص. وتكرار الموتيف يمنحه قيمة ومعنى ودلالة .*
64- المونولوج – لا حاجة لتعريفه.( حوار الشخصية مع ذاتها) فيه صدق في تصوير المشاعر والأفكار.
65- النهاية المغلقة – وعكسها النهاية المفتوحة .
66- الواقعية – مذهب أدبي يعالج موضوعات واقعية مقتبسة من الأحداث الحية أو من التاريخ. ويعتمد المادية والعلمانية ويرفض المثالية والرومانسية والرمزية والروحانيات.
*
المصدر الاستاذ غسان يوسف- مدرسة البشائر الأهلية للعلوم سخنين[/RIGHT][/RIGHT]