مبارك لأختنا الغالية نورة ... من لجأ لله ماخاب ... الله يسعدها ويفرج كرباتها

استمتعت باللغز وردود الأخوة والاخوات ... ولكن أحزنني إن الإجابة تمثل حزن ياسمينة الغالية ... شكري للغالية ياسمينة أن أخرجت من حزنها فرحاً لأحدهم

الحزن ضيف ثقيل على القلوب ... اسأل الله لهاسعادة تفوق تصوراتها ... سعادة تلامس تفاصيل مشاعرها المرهقة ... سعادة تعيد الفرح لقلبها الجميل ..

هذا الموضوع جمع بين الحزن والفرح ... ولكن مهما كانت مساحات الحزن فارغة فإن الوقت كفيل بسدها بوابل من الفرح والأمل والسرور ...

والقادم أجمل بإذن الله ...