عرض مشاركة واحدة
قديم 10-15-2012, 11:10 PM
المشاركة 19
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
رومان رولان
وكيبيديا

هو أديب فرنسي ولد يوم 29 يناير 1866 وتوفي يوم 30 ديسمبر 1944 ،من قادة الفكر الحديث المدافعين عن السلام.
حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1915.

مولده
ولد رومان رولان في بلدة كلاميسي في 29 يناير 1866 من أسرة ريفية برجوازية عريقة القدم.
تعليمه

تعلم أولا في البلدة التي ولد بها، ثم انتقل إلي باريس عام 1886 حيث إلتحق بمدرسة النورمال العليا، وفي عام 1889 نجح في امتحان الاجريجاسيون في التاريخ والفلسفة وفي عام 1895 حصل على شهادة الدكتوراة في الآداب برسالة قدمها عن اصول المسرح الغنائي الحديث، وعين بعد ذلك أستاذا لتاريخ الفن في مدرسة النورمال العليا، ثم عين استاذا في السوربون حيث أدخل مادة تاريخ الموسيقى وبقى فيها حتى عام 1911.
أعماله

قصص مسرحية
ابتدأ رومان رولان حياته الادبية بكتابة عدد كبير من القصص المسرحية:تراجم
كان رومان رولان يهيم بحياة الأبطال الذين يرى فيهم مثلا أعلى لما يجب أن يكون عليه الفرد من الفضائل لذلك كتب:مقالات
نادى بأن يكون المسرح متحررا من برجوازيته، هاجم المسرح الكلاسيكي والمسرح الرومانتيكي داعيا بأن يكون الفن المسرحي صدى لتفكير العصر الذى نعيشه.
  • مقالات كتبها في جريدة جنيف بداية من أغسطس عام 1914 بدأها بخطاب مفتوح إلى الكاتب الألماني هوبتمان مستنكرا الوحشية الألمانية التي أحرقت بلدة لوفان البلجيكية.
  • خطاب إلى متهمي:
والذى قال فيه:إن الوقت الذى يخصصه للرد على خصم ما إنما يعتبر كسرقة من أولئك التعساء،أولئك السجناء، من تلك الأسر التي تسعى ونحن في جنيف أن نمد لها ايدينا
قصص
تقع في عشرة أجزاء، وهى اقرب أن تكون ترجمة لشخصية خيالية، تتجمع فيها فضائل أبطاله السابقين.
فكره

كان في مقالاته متجرداً من كل خضوع للوطنية العمياء أو التأثر بتيار الحماسة الذى كان يجرف أمته كما كان يجرف كل الأمم المتحاربه.
لم يتردد في السخرية من رجال الفكر والدين الذين خانوا مبادئهم النبيلة في وقت كان يمكنهم فيه تأدية أكبر جانب من مهمتهم في الحياة.
يعتبره الكثيرين كاتب عالمى الفكر والعاطفة، لا يكتب لأمة معينة ولا لشعب خاص، بل يكتب للعالم أجمع ناظرا إليه كأسرة إنسانية واحدة لاتمزقها حدود ولا تفرقها لهجات.
موقفه من الحروب

الحرب العالمية الأولى

عندما قامت الحرب كان في جينف بسويسرا ،كتب عدد من المقالات طالب فيها بحقن الدماء وعودة السلام وإنقاذ أرواح الشباب البرئ الدى يلعب به محترفو السياسة، ولقد آثر ذلك عداء الرجعيين من أبناء وطنه والصحافة المادية التي أثارت عليه الرأى العام.
الحرب العالمية الثانية

سرعان ما أعلن عداوته لكل نظام أتوقراطي يمتهن كرامة الشعوب، مبينا أن الفكر الألماني-الذى مجده ولا يزال يمجده-هو الفكر الحر الداعي للمساواة بين الأمم.
ولذلك بمجرد دخول النازيون فرنسا ،قاموا بالقبض عليه، وأرسل إلى معسكرات الاعتقال في ألمانيا ،مما عجل بموته بعد أسابيع من تحرير فرنسا.

Romain Rolland (29 January 1866 – 30 December 1944) was a French dramatist, novelist, essayist, art historian and mystic who was awarded the Nobel Prize for Literature in 1915.

Biography
Rolland was born in Clamecy, Nièvre into a family that had both wealthy townspeople and farmers in its lineage. Writing introspectively in his Voyage intérieur (1942), he sees himself as a representative of an "antique species." He would cast these ancestors in Colas Breugnon (1919).
Accepted to the École normale supérieure in 1886, he first studied philosophy, but his independence of spirit led him to abandon that so as not to submit to the dominant ideology. He received his degree in history in 1889 and spent two years in Rome, where his encounter with Malwida von Meysenbug–who had been a friend of Nietzsche and of Wagner–and his discovery of Italian masterpieces were decisive for the development of his thought. When he returned to France in 1895, he received his doctoral degree with his thesis The origins of modern lyric theatre and his doctoral dissertation, A History of Opera in Europe before Lully and Scarlatti.
His first book was published in 1902, when he was 36 years old. Through his advocacy for a 'people's theatre', he made a significant contribution towards the democratization of the theatre. As a humanist, he embraced the work of the philosophers of India ("Conversations with Rabindranath Tagore" and Mohandas Gandhi). Rolland was strongly influenced by the Vedanta philosophy of India, primarily through the works of Swami Vivekananda.[2]
لا يعرف الكثير عن طفولتة ولا عن والديه. ربما ان اهم حدث هو انتقاله الى باريس للاسكمال دراسته وفقدانه للايمان على الطريقة الكاثوليكية. ثم سفر الى ايطاليا.

مجهول الطفولة.