عرض مشاركة واحدة
احصائيات

الردود
6

المشاهدات
1544
 
عمر عبدالله
من آل منابر ثقافية

عمر عبدالله is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
35

+التقييم
0.03

تاريخ التسجيل
Dec 2020

الاقامة
مصر

رقم العضوية
16568
12-28-2020, 01:07 PM
المشاركة 1
12-28-2020, 01:07 PM
المشاركة 1
افتراضي إقرأ عشر كتب في خمس دقائق
، نحن قرأنا لك لأننا نعلم أن الحياة كلها مشاعل فعصرنا لكم عشرة كتب
أسأل الله أن تنال إعجابكم
و من وجهة نظري المتواضعة مهما قرأت فلن تشبع هذا هو حال جمهوريتنا جمهورية المثقفين
1-مع النبي
إن هذا الدين كله خلق فمن فاقك في الخلق فاقك في الدين
لذلك وجب عليك التحلي بأخلاق الحبيب صل الله عليه و سلم.

إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بسوء صنيعهم و سوء أخلاقهم




2-و إذا الصحف نشرت

يقول إبراهيم الادهم مؤلف هذا الكتاب القيم الذي أعتبره من روائع العصر الحديث
فاقد الشيء أحيانا يعطيه بسخاء لأنه ذاق لوعة الحرمان منه.

—لو تكلم الميت لقال
أيها الناظر إليَّ قف على قبري شوي ...و اقرأ السبع المثاني ...هبة منك اليَّ ..في زمان قد كنت مثلك ..أقرأُ القرآن حي ..و غدا ..تصير مثلي ..ليس بعد الله شيء

المرء لا ينتمي إلي أي مكان مادام ليس فيه ميت تحت التراب
فإذا أردت أن تقرأعن رجل مات لمدة ثلاثون عام


الإسلام بين الشرق و الغرب

إن الإسلام لم يأخذ اسمه من قوانين ولا نظام ولا محرمات ولا مباحات
و لا من جهود النفس و لا البدن التي تطالب بها و إنما من شيء يشمل ذلك كله و يسمو عليه من لحظة فارقة تنفرج فيها شرارة وعي باطني من قوة النفس في مواجهة محو الزمان من التهيؤ لاحتمال كل ما يأتي به الوجود من حقيقة التسليم لله ...إنه استسلام و الاسم إسلام

لو عجبك مقال ( إقرأ عشرة كتب في أقل خمس دقائق )
نرجو منك تشجيعنا بالضغط على متابعة ليصلك كل جديد
جمهورية المثقفين

حدثني عن قلبك

يحدثني قلبي باشتياق لغائب رحل و ترك ذكراه بيننا ، ترك في قلبي نصحه ، ابتسامته ، ضحكته ، نبرة صوته
شعور ينتابني حينما أرى من أحبه ميتا ، جسدا لا روح فيه ليتحرك ، أفكر أنه سيعود للحياة مجددا في أي لحظة أظنه لوهلة أنه يمزح ولكن قدر الله فوق كل شيء ، عابرون و الدنيا ليست لنا
الغائبون الموجودون في قلوبنا لنا و لهم الله سيرزقنا الله قربهم الأبدي في جنته برحمته و لكن لن يكون هناك فراق
ف اذكروا ممن تحبون بدعوة


اريحوا أنفسكم بالتعب

الراحة التي يلجأ إليها الإنسان و هو مفرط في أعماله مقصر في واجباته هي في الحقيقة ليست راحة ، إنما شقاء ظاهره الرحمة و باطنه العذاب
التعب الذي يختاره الإنسان في سبيل امانيه و أداء واجباته هو الصواب الذي يعقبه لذة الدنيا و الآخرة
جزء من القلب مفقود

جزء من القلب مفقود يحبس جزء من النص يستحي أن يكمل نفسه يبقى حبيسا لشعور صاحبته و لا أحد يجرؤ على انتهاك حرمته .
ستقابل الكثير ممن يجملون لك الخطأ حتى يستساغ ثم يقع به و يصبحون هم الأبرياء و أنت المذنب وحدك لأنك اطعتهم.
يعدونك على التغيير الذي يلائم قلبك و قالبك و تظل تكافح بأن تبقى محافظا على نفسك و سريرتك و لا أحد يعلم كم جاهدت على ذلك
فن الاكتفاء

علم نفسك ألا تحتاج إلى أحد و ألا تضع سقفا عاليا لمن تحب كأن أساس الحب هو أن يشعر المرء بالأمان..والألفة ....أن تجد مكانا آمنا تأوي إليه كلما ضاقت بك أرجاء الدنيا ، أن تمتلك شخصا تثق به يبدل حزنك و خوفك و وحدتك و تتعكز به كلما ضاقت الظروف و كدت تسقط بالله أصبح العكس تماما
ليت الليت تكون

كما أن للاقلام ألسنة تلومنا حينما نكتب لمن لا يقرأ كلماتنا و لمن لا يستحقها فنتمنى لو أن الحبر منها ينفد
حديث الروح

الروح سر حياة الإنسان يسري بداخله لتكشف عن أسراره و أسرار ما حوله فكان حديثها يد تشير لحقيقة و جوابا عن كينونة علاقته بالذي خلقه و بنفسه و الغير .
أنا مدرك أن الكلام الذي يكتب بمداد الروح يخترق قلب المطلع عليه بدون حواجز او عوائق و أتمنى كل كل ما وضع هنا هو كلام كل قاريء مع روحه .
الحمد لله على نعمة الإسلام هذا ما أردت قوله في هذا المقال إقرأ عشر كتب في خمس دقائق

الإسلام بين الشرق و الغرب
من وجهة نظري الصحيحة التي لا تحتاج إلى نقاش
هناك كتاب واحد بل جزء واحد بل ربع واحد بل حزب واحد بل صفحة واحدة بل كلمة واحدة بل حرف واحد.....أعظم من كل تلك الكتب إنه القرآن الكريم ، كلام رب العالمين ، حرف واحد يجعلك تحلق في السماء و ينير لك الطريق و يشعرك بالسعادة و ينشرح صدرك
فيا جمهورية المثقفين لا تهجروا القرآن الكريم ، لا أقول لكم اتركوا قراءة الكتب الأخرى ولاكن احفظوا كتاب الله في صدوركم و اجعلوه نبراس لكم و اجعلوه قبلتكم نحو العلم و المعرفة
ف استقيموا يرحمكم الله

لو تكلم الميت لقال
أيها الناظر إليَّ قف على قبري شوي ...و اقرأ السبع المثاني ...هبة منك اليَّ ..في زمان قد كنت مثلك ..أقرأُ القرآن حي ..و غدا ..تصير مثلي ..ليس بعد الله شيء
https://3omarcultures.blogspot.com