بِِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرحيم ( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُو الْأَلْبَابِ ) علينا التفكير الجاد في موانع الكمال إضافة إلى مقتضياته.. فإن تمامية أية عملية في الوجود، تتوقف على وجود المقتضي وعدم المانع.. ومن الواضح أن الظلم من أهم الموانع.. ************************************** 27 12 2010