عرض مشاركة واحدة
قديم 10-25-2010, 12:00 AM
المشاركة 22
الجيلالي محمد
عاشق و فقط

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ذكرى..

دهبت اليوم الى البحر
الى الشاطئ ...
شاطئك أنت ..
شاطئ لحظاتنا الحالمة
الى الرمال الذهبية ..
التي إسودة بهجرانك لها
وأخيرا أتتني الجرءة.. على أن أطئ رمالها بدونك
حيث استمعت الى الأمواج وهي وترتطم بالصخور ..
في صخب وزمجرة..
وكأن لسان حالها يقول : "كيف أضعتها ...؟"
نعم أضعتك ...

نعم وحدي الملام..