الموضوع: شعاع المتاب…
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-01-2022, 02:05 AM
المشاركة 3
الصورة الرمزية ثريا نبوي
ثريا نبوي
‏المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: شعاع المتاب…
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسَمِين الْحُمود
أقرُّ بأني.،

بكهفِ الضياع غفوتُ طويلا…،

وكانَ هواي.،

لخطّوي /لِخَطْوي دليلا.،

وكنتُ أخال السقوط صعودًا .،

وأعزفُ لحن الظلام .،

نشيدًا..،

ولكنْ: يقيني نأى عن شراك الشكوك…،

تسامى فؤادي.،

عن الغَيِّ.،

ما كان يومًا جحودًا …

..، وهاهو خطوي..،
وها هو
لقافلة النور آب

وصحوي..،

بومض الإفاقة.،

مزق ستر الضباب

وكل الترانيم في نبضاتي،

مضخمةٌ.، مُضمَّخةٌ/ رَقْن

بعبير المتاب

أحث الخطى نحو طهر رحابكَ.،

.. أيد بفضل سعي.،
(ربما كان الوزن هنا بحاجةٍ إلى مراجعة أو تغيير الصيغة) ينصلحُ إذا قُلنا:
أيِّدْ بفضلِكَ سعيي / مع ضرورة وضع فتحة على كاف رحابك؛ لأنها بدايةُ فعولن: (كَ أَيِّدْ)


فإن /فإني؟ قصدتك والعمر

ما زال فيه وجيْبُ الشبابْ

ودوني وما كان بالأمس

- ذاك المشين ْ- حجاب
-ذاكَ المُشينِ - حجابْ

وجُودك يا غافر الذنب.،

ما سَدَّ في وجه

من يبتغي عفوك
من يبتغي العفوَ / لضبطِ الوزن

بابْ

إلهي، مجيبَ الدعاء.،

اعفُ عني.،

وهبني.،

مقامًا بطُهر الرِّحابْ
ولا أستطيعُ المرورَ دون الإشادةِ بالمدخل:
ذلك أنه: رائعٌ يضجُّ بالطباقِ، والشعرُ الطباق!