قسمة ونصيب
هاتَفتها لتزف إليها بشرى خروجها من القمقم الذي دخلته ذهبيا وخرجت منه رماديا.
أخذت تحكي قصتها من الألف إلى الياء مع رحلة زواجها أو قبولها بضرة في حياة رجل وعدها بأنها ستكون الأولى والأخيرة ..
وأنهت محادثتها
بـ( ليته مات قبل أن يتزوج بأخرى) …
همست: ليت عبدالله تزوج بثانية وثالثة ورابعة ولم يمت..
لا تعلم إن كانت سمعت همسها أم أنها أغلقت الهاتف دون سماعه.
التعديل الأخير تم بواسطة ياسَمِين الْحُمود ; 09-21-2021 الساعة 02:14 AM
سبب آخر: إضافة ما سقط سهوًا (كانت)