حكايتنا
حكايتنا
،
،،
رَنَّ جرسُ الهاتفِ
لا أعرفُ كيف كأرنبةٍ
قفزت كفّي كي تحتضنَ السمّاعة ..
راودني شكّي، أكثرَ إلحاحه..!
فجاء الصوتُ أخيراً
كالعطرِ الهاربِ من عُنُقِ زجاجة ..
،،
،
التعديل الأخير تم بواسطة ثريا نبوي ; 09-05-2021 الساعة 10:21 AM
سبب آخر: رقن