عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-2021, 08:32 PM
المشاركة 4
منى الحريزي
القادم أجمل بإذن الله

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: قصة قصيرة الحادثة
سنفونية من السرد المتواصل الذي يحبس الأنفاس ...
قلم فريد بإمكانيات مدهشة ...
لم اقرأ سرداً جميلاً كهذا من فترة طويلة ...

تذكرت قصة للكاتب المبدع عبد الرزاق مربح بعنوان " على شفير الموت "
حين يتقمص فيها الشر دور الخير والخير دور الشر مع سيل مع الظنون ...

فتح بجهد عينيه واسعا، فأبصر سيارة إسعاف طبية تتقدمها السيارة ذات اللون الأخضر الفاتح.
لحظة إنفراجة أنقشع معها الضباب الذي غطى المشهد بسوادوية ...
لاندري أيهما الخير وأيهما الشر ...؟!
مانحسبه صديق قد يكون عدو ومن نحسبه عدو قد يكون صديق ...

أسجل إعجابي بكتاباتك رفيعة المستوى أخي متابع ...
رائعة التاكسي الأخضر الفاتح فاتحة للشهية لقراءة المزيد ...
آمل أن تكتب أكثر ...


"العجوز اللعين . لم يكلف نفسه حتى مجرد الترجل من السيارة. مصيبة تأخذه"
ملاحظة صغيرة ... كان سيكون هذا الجزء أجمل إذا عدل بكلمة أخرى غير لعين لعدم جواز اللعن . فالكاتب صاحب رسالة والقارىء متلقي ...

لقلمك التحية والتقدير ...
دمت كاتباً متألقاً ...







دعاء سيد الاستغفار
قال رسول الله ﷺ: ( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت،
أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
)
من قالها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة