عرض مشاركة واحدة
قديم 09-27-2010, 04:25 PM
المشاركة 12
نبيل أحمد زيدان
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الشاعر النبيل زيدان
بوح رائق من شاعر رقيق.
أذكرتني ب..جاءت معذبتي في غيهب الغسقِ
بعد إذنك سأقطف بعضا من ورودها قبل المغادرة:
من يقطف الشمس لا يخشى من الحرق..والله جديدة ولو قلت من يركب البحر لا يخشى من الغرق على سبيل التضمين فلن تقل جمالا ولكن أعلم أن قطف الشمس أغراك أكثر من لمسها لتذهب بعيدا.

والأين بوصلةٌ ...وحيٌ لأفئدةٍ نامت على جزرٍ تشتفُّ من ورقي..رائعة

وأنا يحاورني في الشوق لفتتها للشاطئين رمالٌ والخطى ألقي آثارها جارياتٌ كنَّسٌ سبحت في كل شطٍ على توليفة الشبقِ
بيتان في قمة الروعة لولا توليفة الشبق هذه ولكن يبدو أنك أكثر جرأة مني فما كنت لأستعمل الشبق في مثل هذا البوح الرقيق
أبدعت أيها النبيل الشاعر
مودتي
الأخ الفاضل والشاعر عمر أبو غريبة الموقر
أتيت سيدي ففندت وأضأت القصيد وعطفت على المقصد وأثنيت
فإن أنت وأنا معك أقرينا بأن شيخ الطريقة أ.د مصطفى الشليح فأنت سيدي الفاضل
شيخ الفتوى لذا فأنا أقبل بتعديل ما تراه محتاجا لتعديل لتسمو القصيدة إلى الأفضل
وأشكرك أخرى لجمال وفودك أخي
تفضل بقبول التقدير والإحترام