O نُذر الحَنين O
ولعثمة الياسمين
تحبو على رسغي
تتقلب عطرآ
فأواري سوأة الطين
وتتقلدني مرارة
حبلى بصنوف الزهد
وذاكرة الأنين
ليتكِ يا صديقة تدركين
كم بات الطريق بيننا وعر
كم بكينا حتى .. عز الأنين
كم فرقتنا دنيانا وباعدت بيننا
.. وضاعت في غيابنا السنين
كم إشتقنا .. كم تواعدنا ..
ولكن لقاءنا ذبح ..
كاكبش السمين !!