ذات أسنة مدببة للفراق سن وللرحيل سن وللغضب سن لكنها للعجب عند العودة تنبت زهورا عاطرة تأتى على أريجها ملائكة تضمد ما نزفته القلوب وتداوى منها الجراح والندوب !!