في مشهد غريب التفَ حولها عدد كبيرمن الحشود المشابهة لها.
كانت عبارة عن أرواح تحمل لافتات لأحلامها المدفونة، يصدر عنها بكاء وانين حزين !!
همتْ جاهدةً للهروب من هذا الكابوس، فقد مادت بها الأرض خوفا..
في لحظة رعب همست في أذنها إحدى هذه الأرواح بصوت خافت:
لاتزعجي الموتى، ولا تحاولي الهروب، ستظلين أسيرة الأوهام...