عرض مشاركة واحدة
قديم 10-06-2014, 03:24 PM
المشاركة 9
محمد فتحي المقداد
كاتب سـوري مُتألــق

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أهلا أخي محمد
أحيك على هذا النص المغعم بالنوستالجيا للزمن القديم حيث كانت الجدة مؤسسة قائمة بذاتها، يجد فيها الأحفاد كل ما يبتغون: العطف و الحنان و القص الجميل المؤثر...
حركت في الحنين إلى زمن جدتي فتخيلتها بوجهها الصارم الذي لا يعبر عن رهافة قلبها. و وافر حبها.
تحياتي

أستاذ محمد الشرادي
كل عام و أنتم بخير
الجدات ملح الحياة لنا ..
تحياتي أستاذنا . دمت بخير