عرض مشاركة واحدة
قديم 06-24-2014, 02:54 PM
المشاركة 2
فاتحة الخير
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله


ليس غريبا ما قرأت هنا، فعندما يصبح الظلم هو المسيطر يختل ميزان العدل
فلا تنفع مرافعات ولا دفاع ولا نقض أو إبرام
لكن ما وجدته غريبا هو كيف يطلق القاضي صفة الابن على المتهم، وبكل بساطة يجتث زهرة شبابه من بساتين الحرية ليرمي بها في غيابات وصحاري السجون؟

لكن ربما شفعت له هذه الصفة لدى القاضي حتى أنزل عليه حكما مخففا