الموضوع
:
على أبواب المدائن
عرض مشاركة واحدة
12-21-2013, 08:16 PM
المشاركة
92
فاطمة جلال
مراقبة سابقة
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 4
تاريخ الإنضمام :
Nov 2009
رقم العضوية :
8124
المشاركات:
8,285
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء أحمد
هذا المساء مزاجي الطباع ، مذاق البعد بقواريره حاد جداً
يذكرني بتلك الليلة الهاربة من معطف الشتاء
وتلك المدائن السارحة في عتمة الفقد ..
للشتاء يا حوراء حكايا
كالغياب
وللمدائن أقفال لم تعد تسطيع فتح أبوابها
تَعَـالَ ...
نَعْـجِن مِـن الحِـرَفِ رَغِيفًـا عَـلَى مَوَائِـدِ الـكَلَامِ ...
وَنَـكْتُب رَسَائِـلَ الحَـنِينِ إِلَى اليَـاسمِينِ ....
تعـالَ...
فمن تشتاق الـروحُ اليـهم ؛ قـــد أوغلـوا فـي الغيـاب !
فاطمة جلال
.....
رد مع الإقتباس