عرض مشاركة واحدة
قديم 10-25-2013, 01:58 AM
المشاركة 12
احمد سليم العيسى
الشاعر الأمي العربي الغضب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الأخ الفاضل سليم ,,
بداية لك اعتذار عن التأخر فى التعقيب عليك لظروف الدراسة التى منعتنى المشاركة الفترة الماضية ..
[b]ودعنى أبدأ معك من بعض الضوابط والمبادئ التى ينبغي أن ينبنى عليها أى حوار ليكون مثمرا وإلا انقلب جدلا ..

الواقع أننى لا يعنينى انتماؤك للإخوان أو إيمانك بشعاراتهم من عدمه ,



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الأستاذ محمد جاد الزغبي

"ودعنى أبدأ معك من بعض الضوابط والمبادئ التى ينبغي أن ينبنى عليها أى حوار ليكون مثمرا وإلا انقلب جدلا ..
فى البداية هذا الموضوع هو بحث فى شيئ محدد ألا وهو عقيدة الإخوان وأثرها فى سياستهم فى المجتمع والحكم , وهو ــ كعادة البحوث ــ موثق ووفيه أسئلة واستفسارات تنتظر الجواب والمناقشة ممن هم أهل لها وأهل للتصدى لأجوبتها ,
أما الشق السياسي الذى تحدثت فيه أنت بعد ذلك فهو خارج هذا الموضوع وأظنه كان من الأجدر أن يكون تعقيبا على الجزء الأول من البحث لا الجزء الثانى .."


أولا يا صديقي أعرف جيدا ضوابط الحوارات ومبادئها فالعبد الفقير لله حاصل على شهادتان علميتان ومن شروط الحصول عليهما التقيد بمبادئ البحث العلمي وأصوله ، فشكرا لتذكيري بالحوارات المثمرة لنجِّنب أنفسنا الإنقلاب(فقد شبعنا إنقلابات) للجدل اللذي يدخلنا في الجدل وهكذا دواليك لنجد أنفسنا في نقاش عقيم لا فائدة منه، وبالنسبة لإنتظارك لمن يجاوبك عن عقيدة الإخوان وأثرها فى سياستهم فى المجتمع والحكم فلن أكون أنا هذا الأهل للتصدي لعدة اسباب أرجوا أن تتمحصها جيدا قبل اللولوغ في الرد لأني شخصيا أرى التاريخ في بطون الكتب وعلى مقاعد البحث في الجامعات فقط فمجال الإختلاف فيه كبير ، من كتبه ؟ وكيف كتب؟ ولماذا ولمن كتب؟ والمنتصر هو اللذي يكتبه حسب هواه ومصالحه أما الواقع فهو ما يهمني ولا أراه إللا نهر من الدماء يجري في كل أرض مصر اللتي إغتصبها العسكر منذ 60 سنة لم يرى فيها أهل مصر غير الفقر والكوارث والمآسي اللتي تتسع لمجلدات ولكن هذة الدقيقة المصورة تكفي لكي تجعل اي صاحب ضمير حي يستيقض، فهذة التركة هي من تركها العسكر لمرسي في سنته الأولى واليتيمة ومع ذلك للرجل إنجازات رغم الثورة المضادة المشبوهه واللذي بدأت حتى قبل إستلامه للحكم فهذا مانراه غيض من فيض من كوارث حكم الإنقلبيون اللذي لم يجلبوا غير الخراب والفساد وما هؤلاء الحاكمون اليوم إللا إمتداد لحكم الأمس والصورة أبلغ من ألف مقال هذا الفيديو هو إتهام للعسكر فالأحرى بك أن ترد عليه وتثبت عكسه







هذا ماجناه العسكر على شعب مصر وأهلها الطيبين وما السيسي وأجهزته الأمنية ومخابراته وبلطجيته إللا إمتداد لهذا الفساد فقل لي هل ما أراه في هذا الفيديو حقيقة أم ماتقوله لميس الحديدي وعمرو أديب والغيطي وأستاذك إبراهيم عيسى اللذي تنقل من برامجه كـ مراجع موثقه
هل مايحتوية هذا الفيديو حقيقة أو خيال أو فبركه




أمّا ماذكرته في ردك ففيه إجحاف وتجني كبير وتزوير واضح للحقيقة

"والمتأمل فى تشكيلة مكتب الإرشاد الحالى يدرك أن رءوس هذه الجماعة الذين ينصبون أنفسهم حكاما بأمر الله هم مجموعة من التجار المحترفين لا أكثر ولا أقل , يعبثون بأموال الناس فى تجارتهم وشهوتهم للحكم والسيطرة , ويعبثون بدماء الناس أيضا فى تحقيق أغراضهم."

الوقائع تقول غير ذلك فبعد ردك لي وهجومك الشرس جدا ضدهم عدت للتاريخ فقط لأرى جرائمهم وإرهابهم المزعوم فلن أجد غير صراع بين فريقيين كلاهما إستعمل العنف والعنف المضاد ضد نظام عسكري ظالم وفاشي ولعلك تعود للخلف قليلا لترى التعذيب والقهر والإهانة اللتي تعرضت لها قياداتهم في سجون العسكر ولا يكاد يشذ عن هذة القاعدة إللا من ندر فما أوردته من أنهم تجار محترفيين يعبثون بأموال الناس ودمائهم فكلام مرسل ومردود لأنهم قضوا نصف أعمارهم في الاعتقال وكثير من قضى نحبه بل نجد عكس ماقلته فقيادتهم كانت دوما في الطليعه وكثير من هذة القيادات اللتي تتهمها بالجبن والعبث بأرواح الناس مازالت شاهدة على الظلم ومنهم الرئيس الشرعي لجمهورية مصر العربية المختطف من عسكر الإنقلاب الدموي واللذي كان بسجن اللطرون بدون أي تهمة وما قلته

"بينما هم فى معزل عن نداءات الجهاد التى يـُـصدّرون فيها شبابهم من الريفيين البسطاء "


أنت تعرف جيدا أن شبابهم من خيرة شباب مصر و جللهم من اصحاب الشهادات العليا في شتّى المجالات ولا تحتاج للذهاب بعيدا أنظر حيث تدرس أنت ولكل الجامعات اللتي تلتهب بالمظاهرات ضد الإنقلاب ولعل في هذة القائمه من وضع بعض المراجع اللتي تدرسها فليس من الأمانة أن تتهمهم بعدم الشجاعه وبالجهل فتأمل قليلا في بعض هذة العقول وجهابذة العلم والمعرفة والأجدر بك أللا يطغى كرهك لهم على أن تغبنهم حقهم وتتهمهم بالجهل فهذا تشويه للحقيقة وتجني و"بلطجه إعلامية"

لأن هؤلاء ليس ريفيين بسطاء

"الأطباء": استشهاد وإصابة 16 طبيبًا واعتقال 11 واختفاء قسري لـ2

[30-07-2013][15نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة36 مكة المكرمة]
كتب- أحمد مرسي:
أكد د. أحمد لطفي عضو مجلس نقابة الأطباء ومقرر اللجنة الإعلامية بالنقابة، أن الحصر النهائي لضحايا الأحداث بعد الانقلاب هو 4 حالات وفاة من الأطباء، منهم طالب بالفرقة النهائية لكلية الطب و12 إصابة أطباء كانوا يمارسون عملهم الإغاثي والإسعافي في الأحداث منهم 6 بطلق ناري.
وأشار في المؤتمر الصحفي الذي عقدته النقابة ظهر اليوم لعرض شهادات حية من واقع الأحداث، إلى أن هناك 11 طبيبًا معتقلا، وتم الإفراج عن عدد منهم، وهناك طبيبان في حالة اختفاء قسري وتقدم أهلهم بشكوى في هذا الأمر إلى الجهات المختصة.
وأوضح أن حالات الوفاة كانت د. ياسر طه ود. ياسر محمد السعيد في مجزرة الحرس الجمهوري وفي مذبحة المنصة كان هناك د. أحمد حمد محمد حمد مدير فرع لجنة الإغاثة باتحاد الأطباء العرب في السودان وطالب الطب أحمد السيد أحمد.
فيما أوضح د. إبراهيم الزعفراني رئيس لجنة الإغاثة باتحاد الأطباء العرب، أن القانون الدولي والقانون الإنساني يوفران الحماية ويعاقبان مستهدِف المركبات الطبية أو الطواقم أو المنشآت عقوبة دولية، مشيرًا إلى أن مصر موقعة على هذه الاتفاقيات الدولية.
وأشار إلى أنه تم رصد حالات قتل عمد لأطباء يقومون بالعمل الإغاثي والنيل منهم وضربهم بالرصاص الحي وتعرض المنشآت الطبية مثل سيد جلال ووادي الشفاء لهجوم واعتداء من قبل بعض البلطجية لقتل الجرحى أو تعذيبهم أو التنكيل بهم.

وهذة قائمة من علمائهم وعقولهم لا أعرف كيف يهين بلطجي جاهل من فلول الداخلية واحد من أعظم مائة عالم
عربي كالدكتور محمد بديع فك الله أسره وكسر يد من امتدت إليه

أ.محمد حامد أبو النصر: المرشد الرابع للجماعة (1986 - 1996)
2. مصطفي مشهور: المرشد الخامس للجماعة (1996 - 2002)
3. محمد مأمون الهضيبي: المرشد السادس للجماعة (2002 - 2004)
4. محمد مهدي عاكف: المرشد السابع (2004 م - 16 يناير 2010)
5. أ.د.محمد حبيب: النائب الأول للمرشد العام، أستاذ في قسم الجيولوجيا، كلية العلوم جامعة أسيوط [3]
6. م.خيرت الشاطر: النائب الثاني للمرشد [3]، أكاديمي سابق ورجل أعمال في العديد من المجالات أهمها تقنية المعلومات والبرمجة ويمتلك العديد من المصانع والأنشطة التجارية تمت مصادرة أملاكه من قبل النظام الحاكم في مصر وأجهزته الأمنية وقد تعرض لمحاكمة عسكرية في (ديسمبر 2006 م) في مصر على خلفية انتمائه للإخوان وحكم عليه بالسجن لمدة 7 سنوات [4].
7. إبراهيم منير: مصري مقيم في لندن [5]، والمتحدث باسم الإخوان المسلمين بأوروبا والمشرف العام على موقع (رسالة الإخوان) [6].
8. أ.د.محمود عزت: أمين عام الجماعة، رئيس قسم الفيروسات بكلية الطب جامعة الزقازيق.
9. أ.د.محمد علي بشر: أستاذ مساعد بقسم الهندسة الكهربائية، كلية الهندسة جامعة المنوفية، والأمين العام لنقابة المهندسين المصرية من 1991 م وحتى فرض الحراسة عليها 1995 م، والأمين العام السابق لاتحاد المنظمات الهندسية في الدول الإسلامية من 1989 م وحتى عام 1997 م، وقد تعرض لمحاكمة عسكرية في (ديسمبر 2006 م) في مصر على خلفية انتمائه للإخوان وحكم عليه بالسجن لمدة 3 سنوات[4].
10. الشيخ محمد عبد الله الخطيب: مفتي الجماعة وداعية إسلامي مصري [4].
11. أ.د. محمد بديع: أستاذ متفرغ بقسم الباثولوجيا بكلية الطب البيطري جامعة بني سويف، وواحد من أعظم مائة عالم عربي حسب الموسوعة العلمية العربية التي أصدرتها هيئة الاستعلامات المصرية عام 1999 م [7]
12. د. جمعة أمين: أحد أهم مفكري الجماعة والمؤرخ الرسمي للإخوان له الكثير من الأطروحات السياسية والعديد من المؤلفات مثل "شرح الاصول العشرين للفهم" و"تاريخ جماعة الإخوان المسلمين" والذي يعد الكتاب الوحيد الموثق من قبل الجماعة لتاريخ الإخوان في مصر.
13. أ.د. محمد مرسي: استاذ الهندسة ورئيس قسم المواد بجامعة الزقازيق، عضو مجلس الشعب المصري والمتحدث باسم الكتلة البرلمانية للإخوان (الدورة البرلمانية 2000 م-2005 م)، وأحد القادة السياسيين بالجماعة.ورئيس جمهورية مصر بعد ثورة يناير إلى أن تم عزله في 3 يوليو 2013.
14. أ.د. رشاد بيومي: مسئول قسم الطلبة بالجماعة [8]، ووكيل نقابة العلميين في مصر، وأستاذ متفرغ بقسم الجيولوجيا كلية العلوم جامعة القاهرة.
15. أ.د. محمود غزلان: الأمين العام السابق للجماعة، وأستاذ بكلية الزراعة جامعة الزقازيق
16. د.عبد المنعم أبو الفتوح: أمين عام اتحاد الأطباء العرب وناشط مصري في مجال الحريات ويقوم بالتنسيق بين الإخوان والقوى السياسية المصرية كما أنه ضيف دائم لوسائل الاعلام العربية والدولية لشرح رؤية الإخوان في القضايا المختلفة المتعلقة بالإصلاح في مصر والوطن العربي عموماً، صاحب الموقف الشهير عندما كان رئيس اتحاد طلاب مصر ووقف يناقش الرئيس المصري السابق أنور الساداتوتم فصله من الجماعه في 2012 وترشح للرئاسه الجمهوريه مصر العربيه وخسر وكون حزب سياسي يعرف باسم مصر قويه.
17. أ.د. محمود حسين: أستاذ بكلية الهندسة جامعة أسيوط [9].
18. أ. لاشين أبو شنب: أستاذ اللغة العربية تخرج في كلية دار العلوم جامعة القاهرة، عمل أستاذا للغة العربية في الكويت وفي السعودية بجامعة محمد بن سعود.
19. صبري عرفة [4].
20. د.حسن هويدي (توفي 13 مارس 2009): سوري مقيم في لندن ونائب المرشد العام بالخارج [3]، المراقب العام السابق للإخوان المسلمين في سوريا، طبيب في الأمراض الباطنة وداعية إسلامي سوري.
21. أ. محمد هلال (توفي 21 سبتمبر 2009): القائم بأعمال المرشد بعد وفاة المرشد الأسبق مأمون الهضيبي وحتي تولي المرشد محمد مهدي عاكف، محامي ومستشاراً قانونياً سابقا بجامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض بالسعودية.


أما بالنسبة لإرهاب الإخوان فلقد إختلط عليك الأمر فقوات الأمن اللتي تقمعهم هم من أجهل وأجرم خلق الله وها أنا مرة أخرى أتحداك أن تثبت أن هذة المشاهد مفبركة وغير صحيحة وأعود وأكرر مرة أخرى لست أخوانيا ولست بجاهل والعور هو عور العسكر وانصارهم واللذي كشفت عورتهم دماء الأبرياء المسفوكة ظلما وعدوانا في رابعة والنهضة ومسجد الفتح

هذا هو الإرهاب الحقيقي








فقلي بربك من أصدق، أأصدقك أنت أم أصدق راعي كنيسة ماري جرجس اللذي يقول بملئ فمه : فوضنا السيسي ، فأطلق علينا البلطجية وأحرقوا الكنائس !! فلعل أبونا أصبح إخونجي بالسر، فكرداسة ودلجا والمنيا كلها بلطجة من الداخليه بمباركة العسكر، ولحد الآن ما زلت أنتظر جوابك هل هذا الفيديو مفبرك أم هو حقيقة؟ وهل أنت مع قتل هؤلاء الناس في رابعه









أم هل أنت مع ما يقوله هذا الصرح والجهبذ الإعلامي البارز الملقب بأحمد موسى ، أستغرب كيف أن مفكر كبير وعميد مثقفين مثلك يأخذ كلام هذا الدجال المزيف كحجج لتخرج علينا بقصص الخرطوش بشارع نصر ورابعه فهذا الـ "إعلامي البارز" أحد شيوخ أبواق الإنقلاب وضابط سابق في جهاز أمن الدوله ولا أشك بذلك فهذا الأسلوب الإعلامي السوقي يشهد له بذلك



إسمع هذا الرجل القادم من المريخ واللذي يستغبي عقول الناس لأخر الفيديو ، فكثير من المعلومات عن رابعه وشارع النصر هو من روجها ،وسؤالي لك


هل تصدقه؟ وإذا لم تصدقة
لماذا برأيك تسكت عنه وزارة الاعلام وقيادة ثورة 30 يونيو؟

أستاذ محمد
لك الحق في كره الأخوان ولعنهم كما تريد فهذا حق لاينازعك فيه أحد لكن أن تبرر قتل الآلاف بالإستناد لقصة ملفقة أن معهم خرطوش، فهذا مالا يقبله أي إنسان حر، وحتى لو كان هذا الكلام "صحيح" فالعين بالعين وليس العين بعشرة آلاف عين، ولو كان معهم خرطوش برابعة لما تجرّأ عليهم أحد بهذة الوحشية، فأسمعوا ياناس ماذا يقول هذا الأمَّي الجاهل، هذا المسخ في دولة تحترم نفسها لايصلح لبوَّاب بوزارة الإعلام وأشك أنه حاصل حتى على الشهادة الإبتدائية هؤلاءمن يخدرون بسطاء المصريين يا أستاذ جاد ، كن شجاعا وأعطني رأيك بهذة الطفرة عفوا الجمرة الإعلامية الخبيثة






هذه عينه إعلاميه بسيطة من أبواق 30 يونيو ،وسأفرد لهم بحث كامل إنشاء الله

وعوده مرة أخرى لقولك "وفور إلقاء القبض على هذه القيادات , تبين من خلال التحقيقات أن الإخوان ليس فيها رجل واحد على قدر المسئولية فصفوت حجازى وبديع والبلتاجى اختفت منهم فور القبض عليهم اللهجة العنترية والتهديدات بالتصعيد وحرق البلاد وتبرءوا حتى من أتباعهم الذين أشعلوا الحرائق وقتلوا وأصابوا العشرات وارتكبوا أعمال الإرهاب ضد عامة الناس فى الميادين والشوارع !! فى لحظة واحدة تنازلوا عن كافة ما كانوا يرددونه على منصة رابعة تاركين من اغتر بأقوالهم واستجاب لتحريضهم نهبا لاهتهامات الإرهاب التى سوغوها لهم باعتبارها جهادا مشروعا"

إنهم لم يتنازلو بل قالوا الحقيقة وما خرج مجرد إشاعات وتدليس لتشويه صورتهم ، فالمحققون كذابون ومزيفون وإرهابيون أيظا ،فمن فجر كنيسة القديسين ليلصقها بالمجاهدون من اهل فلسطين هواللذي فجر عشرات الكنائس وقتل ونهب ومن إفتعل مجزرة بورسعيد وعشرات المجازر الآخرى هم نفس الوجوه والقتله الإرهابيين وإليك هذا الدليل


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

دبي - فراج إسماعيل
قال المحامي المصري ممدوح رمزي إن نيابة أمن الدولة العليا ستستمع الثلاثاء 8-2-2011 في الحادية عشرة صباحاً إلى أقواله في البلاغ الذي قدمه اليوم الاثنين إلى النائب العام، للتحقيق في تقرير ورد على بعض مواقع الإنترنت يزعم مسؤولية وزارة الداخلية عن تفجير كنيسة القديسين في الإسكندرية في الساعات الأولى من العام الجاري.
وقال رمزي في اتصال مع "العربية.نت" إنه تقدم صباح اليوم ببلاغ إلى النائب العام المستشار عبدالمجيد محمود الذي اتصل بالمحامي الأول لنيابات أمن الدولة العليا وطلب فتح تحقيق على وجه السرعة. وأضاف رمزي أن المعلومات الواردة في التقرير خطيرة لا يمكن السكوت عنها.
وأشار البلاغ الذي يحمل رقم 1450 لسنة 2011 "عرائض النائب العام" إلى أن تقريراً نُشر في عدد من المواقع الإلكترونية نقلاً عن دبلوماسي بريطاني عن سبب إصرار إنجلترا على المطالبة برحيل الرئيس المصري ونظامه، خصوصاً أجهزة وزارة الداخلية التي كان يديرها اللواء حبيب العادلي.
وزعم التقرير أن المخابرات البريطانية تأكدت، ومن المستندات الرسمية المصرية الصوتية والورقية، أن وزير الداخلية المصري المقال حبيب العادلي كان قد شكل منذ ست سنوات جهازاً خاصاً يديره 22 ضابطاً، إضافة لعدد من بعض أفراد الجماعات الإسلامية التي قضت سنوات في سجون الداخلية، وعدد من تجار المخدرات وفرق الشركات الأمنية، وأعداد من المسجلين الخطر من أصحاب السوابق، الذين قُسّموا إلى مجموعات حسب المناطق الجغرافية والانتماء السياسي، وهذا الجهاز قادر على أن يكون جهازاً تخريباً شاملاً في جميع أنحاء مصر حال تعرض النظام لأي اهتزاز. 
وقال إن المخابرات البريطانية كشفت أن الرائد فتحي عبدالواحد بدأ منذ يوم 11 ديسمبر/كانون الأول الماضي بتحضير المدعو أحمد محمد خالد، الذي قضى 11 عاماً في سجون الداخلية المصرية، ليقوم بالاتصال بمجموعة متطرفة مصرية، لدفعها إلى ضرب كنيسة القديسين في الإسكندرية، وبالفعل قام أحمد خالد بالاتصال بمجموعة متطرفة في مصر اسمها (جند الله)، وأبلغها بأنه يملك معدات حصل عليها من غزة يمكن أن تفجر الكنيسة لـ(تأديب الأقباط)، حسب ما ورد في التقرير. 
وجاء فيه أيضاً أن "محمد عبدالهادى (قائد جند الله) جنّد عنصراً اسمه عبدالرحمن أحمد علي، قيل له إنك ستضع السيارة وهي ستنفجر وحدها في ما بعد، لكن الرائد فتحي عبدالواحد كان هو بنفسه من فجر السيارة عن بعد، بواسطة جهاز لاسلكي، وقبل أن ينزل الضحية عبدالرحمن أحمد علي من السيارة، لتقع الجريمة المروعة التي هزت مصر والعالم ليلة رأس السنة الماضية". 
واستطرد التقرير الذي طلب المحامي ممدوح رمزي التحقيق فيه "أن الرائد طلب من أحمد خالد، استدعاء رئيس جماعة جند الله، محمد عبدالهادي، إلى أحد الشقق في الإسكندرية، لمناقشته بالنتائج، وفور لقاء الاثنين في شقة في شارع الشهيد عبدالمنعم رياض بالإسكندرية، بادر الرائد فتحي إلى اعتقال الاثنين ونقلهما فوراً إلى القاهرة بواسطة سيارة إسعاف حديثة جداً، واستطاع الوصول خلال ساعتين ونصف الساعة إلى مبنى خاص في منطقة الجيزة بالقاهرة تابع للداخلية المصرية، حيث حجز الاثنين إلى أن وقعت أحداث الجمعة 28 يناير/كانون الثاني الماضي التي أخلت فيها قوات الأمن مواقعها في جميع أنحاء مصر واختفت تماماً وتعرضت السجون لهجمات أسفرت عن إطلاق أعداد من المساجين، حيث تمكن أحمد خالد ومحمد عبدالهادي من الهرب ولجأ إلى السفارة البريطانية في القاهرة حفاظاً على سلامتهما.
ولم تعلق السفارة البريطانية في القاهرة أو أي جهة رسمية أخرى على هذا التقرير حتى الآن.
تبادل الاتهامات بين العادلي وكبار مساعديه
وبدأت نيابة الأموال العامة المصرية الإثنين 7-2-2011 التحقيق مع زهير جرانة وزير السياحة السابق‏‏ وأحمد المغربي وزير الإسكان السابق بتهمة التعدي على أموال الدولة والتربح‏.
بينما كشفت التحقيقات الأولية مع وزير الداخلية المصري المُقال حبيب العادلي، حالة من تبادل اتهامات بين الأخير وكبار مساعديه حول الانهيار الكبير الذي أصاب الشرطة المصرية في 28 يناير/كانون الثاني الماضي. 
فقد ألقى العادلي في أولى جلسات التحقيق معه في محل إقامته الجبرية المسؤولية وراء انسحاب قوات الأمن المركزي على عاتق مساعد الوزير للأمن العام اللواء عدلي فايد ومساعد الوزير للأمن المركزي اللواء أحمد رمزي، بحسب ما أوردته صحيفة "الجريدة" الكويتية اليوم الاثنين 7-2-2011.
وقال العادلي، بحسب الصحيفة، إن رئيس جهاز أمن الدولة اللواء حسن عبدالرحمن هو المسؤول عن التحريات المضللة التي أدت إلى تخبط القرارات، كما أن خروج البلطجية لاقتحام المنازل وإثارة الفزع والرعب هو مسؤولية قيادي سابق في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم.
كما أنكر معرفته بإطلاق قوات الأمن النار على المتظاهرين، معللاً ذلك بأن القوات ارتكبت ذلك من تلقاء نفسها دفاعاً عن النفس، وأنه لم يصدر مثل تلك الأوامر، وأشار إلى أنه ضد العنف ولم يكن يوماً يتبنى ردود الأفعال العنيفة.
من جانبه، أكد اللواء فايد أثناء التحقيق معه أمس أن العادلي أدلى باعترافات غير دقيقة، وأنه المسؤول عن جميع القرارات التي صدرت عن الوزارة حتى ساعة اعتقاله وتحديد إقامته، وأنه لم يصدر شخصياً أي تعليمات بضرب المتظاهرين لكونه غير مسؤول عن قوات الأمن المركزي ولا تتبعه قيادات القوات بشكل مباشر.
رئيس أمن الدولة: تحرياتي كانت دقيقة
وفي أقواله، نفى رئيس جهاز أمن الدولة اللواء حسن عبدالرحمن قيام جهازه بعمل تحريات مضللة، مؤكداً أن جميع تحرياته كانت دقيقة جداً، وأنه حذر خلال السنوات الثلاث الماضية من ثورة الشباب، وأنه كان رافضاً تماماً سياسة الاعتقال العشوائي للمعارضين، وأنه حذر كثيراً من انتهاج وزارة الداخلية سياسة الاعتقال العشوائي 
والتعامل بقسوة مع المتظاهرين والمعارضين، كما نفى جميع التهم الموجهه إليه من العادلي.
في غضون ذلك، أقر اللواء رمزي أن قوات الأمن المركزي تعاملت مع المتظاهرين بقسوة من تلقاء نفسها، وأن المسؤولية تقع على عاتق قيادات الفصائل الذين أصدروا أوامرهم بإطلاق النار وربما كان للدفاع عن النفس، وأنه لم يتلقَّ تعليمات بالتعامل بقسوة مع المتظاهرين ولم يصدر مثل تلك الأوامر.
وأشار رمزي إلى أنه فقد السيطرة على قوات الأمن المركزي منذ الخامسة من مساء يوم 28 يناير/كانون الثاني الماضي يوم انسحاب القوات أمام المتظاهرين، وأنه من بعدها تخلف عن الخدمة 12 ألف جندي أمن مركزي و7566 متطوعاً و2188 أمين شرطة و1102 ضابط برتب مختلفة، وأكد أنه فقد اتصاله بالقوات، وبالتالي أعلن انسحابه لوزير الداخلية لعدم وجود خط اتصال بينه وبين قواته، رافضاً الاتهام الموجه إليه بقتل المتظاهرين وحمل قادة الفصائل والجنود المسؤولية الكاملة.
محاكمة عسكرية للمتخلفين والمتغيبين
وفي سياق متصل أكدت الصحيفة أن وزير الداخلية الجديد محمود وجدي أصدر تعليمات مشددة إلى جميع قيادات الشرطة بحصر المتخلفين والمتغيبين من القوات خلال الأيام الماضية، لتحويلهم إلى محاكمة عسكرية اذا لم يعودوا فوراً إلى أعمالهم.
وشملت التعليمات حفظ الأمن ونشر الدوريات الأمنية وتفعيل شرطة النجدة وإعادة ترتيب صفوف قوات الأمن المركزي وإحكام السيطرة على السجون والمعتقلات من الخارج والداخل، مع الإبقاء على مباني جهاز أمن الدولة في المحافظات خالية إلى حين صدور تعليمات أخرى، مع انتقال قوات أمن الدولة إلى أقسام ومراكز الشرطة ومراكز الشباب في حالة الأقسام المهجرة التي شملتها أحداث الشغب خلال الأيام الماضية.
كما قرر وجدي بالتعاون مع مساعد الوزير لشؤون الضباط اللواء وجدي صالح، إجراء تغييرات موسعة لمساعدي الوزير ومديري مديريات الأمن بالمحافظات، وأيضاً قيادات جهاز مباحث أمن الدولة، لإعادة إحكام السيطرة على قيادة القوات في جميع القطاعات وتنظيم صفوفها لإعادة السيطرة الأمنية على الشارع.
كما زار وزير الداخلية الجديد معسكر مبارك للأمن العام وعدداً من معسكرات الأمن المركزي، للاستماع إلى القوات ومناقشتهم بشأن الأوضاع المستقبلية، وقدم عدداً من الوعود للقوات منها زيادة المرتبات والحوافز والبدلات وتحسين الأوضاع المعيشية والتنقلات بين المحافظات.
وبينما عاد الظهور القوي لرجال المرور وضباط "الداخلية" وجنودها أمس، أكد وجدي أهمية استمرار جهود الأمن لضبط كل أشكال الخروج على الشرعية والقانون وإجهاض جميع محاولات ترويع المواطنين وتعطيل مصالحهم، وعقد اجتماعاً مع عدد من مساعدي أول ومساعدي الوزير ومديري الأمن ومديري إدارات البحث الجنائي والمرور بمحافظات القاهرة الكبرى. وشنّت وزارة الداخلية المصرية صباح أمس، حملة اعتقالات واسعة على مستوى أنحاء الجمهورية لضبط الهاربين من السجون والمعتقلات الجنائية والسياسية التي تمت مداهمتها وإخلاء الموقوفين بها خلال أيام تظاهرات الغضب الأولى.
وقدّرت وزارة الداخلية عدد الهاربين بنحو 5320 سجيناً، بخلاف 3160 سجيناً كانت قوات الجيش المصري قد ألقت القبض عليهم أثناء فرارهم في المدن المصرية والطرق المؤدية إلى القاهرة. 
ويتركز عدد كبير من هؤلاء الهاربين في محافظات الجنوب وأغلبهم من الجنائيين المحكوم عليهم بالحبس على خلفية جرائم ارتكبت في حق الدولة والآخرين."

أما قولك"بل قام مرسي بالوساطة ــ مثل أيام مبارك ــ لايقاف القصف من غزة على إسرائيل بنفس الأسلوب ؟!!"
فسأترك مرسي بنفسه يرد عليك




ولعلمك قبل رابعة لم يكن يعنيني أبدا تاريخ الآخوان المسلميين وماضيهم ولا يتعدى معرفتي بهم مسلسل حسن البنا لكنك تجبرني لأعرفهم أكثر، بالتأكيد هم ليسوا ملائكه ولكنهم أشرف من قيادة الإنقلاب الفاسدة ولكن مايعنيني فقط هو الحاظر بكل تفاصيله، والتعمق بأصولهم التاريخية "الأندلسية" كما ذكر أحد جهابذة إعلاميي الإنقلاب محمد الغيطي فقد تركته للمتخصصين وأصحاب النفس الطويل في البحث والتمحيص أمثال حظرتك، فأنا ياسيدي الكريم لست من الأصناف اللتي ذكرتها فأنا لست إخوانيا ولست جاهلا
وأعتقد أن لي الحق في إختيار الإجابة على ما أريد لأن عنوان موضوعك "رد الإتهامات عن ثورة 30 يونيو (2)" عنوان كبير وواسع أنا شخصيا لايهمني أبدا تاريخ الأخوان المسلمين "الإرهابي" خاصة إذا كتب هذا التاريخ بأقبية جهاز المخابرات وجهاز أمن دولة مسنود ومدعوم بنصف مليون بلطجي وأعود لأُأكد والله على ما أقول شهيد أنني حتى قبل مجزرة رابعة كنت مع تنحي مرسي حقنا للدماء ولكن بعد المجزرة تأكدت تماما أن الدماءستجري حتى لو ذهب المعتصمون بحالهم، فالمؤامرة كبيرة والقادم أعظم
هذا رد سريع وسأعود للتفصيل