الموضوع
:
على أبواب المدائن
عرض مشاركة واحدة
10-14-2013, 11:49 PM
المشاركة
11
فاطمة جلال
مراقبة سابقة
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 4
تاريخ الإنضمام :
Nov 2009
رقم العضوية :
8124
المشاركات:
8,285
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح
مذ ألف أنثى..
وهو يتسكع بين منعطفات الرغبة
يُذبح بين المخادع والترهات..
ضوء جنونه.. يعلمه فنون الإنكسار
فيراوغ الوجع بالأمل
علَّه يقاسمها دمعة غَبَش
يشم فيها رائحة القداح
ليرتل في حضرتها
( هذا الحلو چاتلني يَعَــمَّة )
كتب اعترافه هذا على أبواب المدائن.. ومضى يبحث من جديد.
[tabletext="width:70%;"]
منذ الف عام والصمت في جرار البوح
يفجر فقعات من الحنين\
كلما تطايرت انتعشت أزاهير الياسمين
انا وحدي افتقى أثار الخطى
أسمع صوت القطارات
وأبقى انتظرك لعلك تعود يوما
عادوا جميعا
الا انت
هل امنحك بطاقة
خضراء
أم صفراء
أم حمراء
فكل جولاتي معك تعني لي
خسارة تلو خسارة
[/tabletext]
تَعَـالَ ...
نَعْـجِن مِـن الحِـرَفِ رَغِيفًـا عَـلَى مَوَائِـدِ الـكَلَامِ ...
وَنَـكْتُب رَسَائِـلَ الحَـنِينِ إِلَى اليَـاسمِينِ ....
تعـالَ...
فمن تشتاق الـروحُ اليـهم ؛ قـــد أوغلـوا فـي الغيـاب !
فاطمة جلال
.....
رد مع الإقتباس