الموضوع
:
على أبواب المدائن
عرض مشاركة واحدة
10-14-2013, 11:08 PM
المشاركة
10
عمر مصلح
فنان تشكيلي وأديب عـراقـي
تاريخ الإنضمام :
Aug 2013
رقم العضوية :
12309
المشاركات:
346
مذ ألف أنثى..
وهو يتسكع بين منعطفات الرغبة
يُذبح بين المخادع والترهات..
ضوء جنونه.. يعلمه فنون الإنكسار
فيراوغ الوجع بالأمل
علَّه يقاسمها دمعة غَبَش
يشم فيها رائحة القداح
ليرتل في حضرتها
( هذا الحلو چاتلني يَعَــمَّة )
كتب اعترافه هذا على أبواب المدائن.. ومضى يبحث من جديد.
رد مع الإقتباس