عرض مشاركة واحدة
قديم 09-19-2013, 10:11 PM
المشاركة 42
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
Ella Enchanted
(Enchanted #1)
by Gail Carson Levine

At birth, Ella is inadvertently cursed by an imprudent young fairy named Lucinda, who bestows on her the "gift" of obedience. Anything anyone tells her to do, Ella must obey. Another girl might have been cowed by this affliction, but not feisty Ella: "Instead of making me docile, Lucinda's curse made a rebel of me. Or perhaps I was that way naturally." When her beloved mother dies, leaving her in the care of a mostly absent and avaricious father, and later, a loathsome stepmother and two treacherous stepsisters, Ella's life and well-being seem to be in grave peril. But her intelligence and saucy nature keep her in good stead as she sets out on a quest for freedom and self-discovery as she tries to track down Lucinda to undo the curse, fending off ogres, befriending elves, and falling in love with a prince along the way. Yes, there is a pumpkin coach, a glass slipper, and a happily ever after, but this is the most remarkable, delightful, and profound version of Cinderella you'll ever read.

Gail Carson Levine's examination of traditional female roles in fairy tales takes some satisfying twists and deviations from the original. Ella is bound by obedience against her will, and takes matters in her own hands with ambition and verve. Her relationship with the prince is balanced and based on humor and mutual respect; in fact, it is she who ultimately rescues him. Ella Enchanted has won many well-deservedز awards, including a Newbery Honor.(less)
[هل تتحول الطاعة إلى لعنة ؟! هل يمكن أن تكون الهدية نقمة ؟!
سحرٌ وغرام ، عمالقة و غيلان ، بشر وجان .. أجواء من الخيال نبحر فيها من خلال :
الرواية
فى لحظة ولادة فيرل , ايلنور ( ايلا ) منحت لسوء الحظ هدية من جنية اسمها لوسيندا. على الرغم من الاعتراضات من أمها و الأم الروحية للجنية طباخةالعائلة ( ماندى) ، لعنت لوسيندا ايلا بهدية الطاعة ، و منذ ذلك اليوم و إيلا تطيع اى أمرمباشر يعطى لها من اى شخص ، لا فرق مهما كان الأمر ( الأوامر تتراوح من القفز على قدم واحدة طوال اليوم أو تقطيع رأسها بيدها ) على أية حال ، استمرت ايلا فى الخداع عن طريق اللعب بلعنتها و التحايل على الأوامر . على سبيل المثال إذا أمرتها ماندى لتمسك قدر من الكعكة ، تجرى ايلا حول المطبخ ، و تجعل ماندى تطاردها حتى تعطيها أمر أخر أو طلب .
فى جنازة أمها ، تقابل ايلا الأمير شارمونت . كان تشار فى المقبرة ، إلى جانب شجرة صفصاف كبيرة . يخوض الاثنان محادثة طويلة مليئة بالضحكات و الذكاء . و يأتى والد ايلا ليأخذها إلى البيت . فى البيت تقوم ايلا بمقابلة مدام أولجا و بناتها ،هاتى وأوليف ، اللتان تقومان بعمل مواقف سيئة و تم إرسالهما إلى مدرسة صيد.
بعد مغادرة الثلاثة . قام والد ايلا بإجبارها على أن تذهب إلى مدرسة الصيد لأنه لا يريد أن تتربى ابنته و تكون مساعدة طباخة خرقاء . الليلة و قبل أن تذهب، أعطتها ماندى كتاب جنى سحرى تستطيع أن ترى قصص الأطفال ، و مداخل المجلة ، و الخرائط وأغلى شئ لايلا : الخطابات من أصدقائها و عائلتها ، وأعطتها ماندى أيضا عقد أمها .
اليوم الذى أُرسلت فيه ايلا إلى المدرسة ، ذهبت أولا فى رحلة صغيرة مع الأمير تشار، الذى جعلها ترى كل الأماكن المفضلة و وعدها بأن يجلب لها قنطور . تدخل ايلا فى عربة مع هاتى وأوليف , اللتان استفادتا سريعا من اللعنة ، حيث جعلتاها تتخلى عن عقدها وعن نقودها . وعند وصولهم لمدرسة الصيد ، صادقت ايلا فتاة اسمها اريدا، و أصبحت الاثنتان صديقتين مقربتين ، إلى أن تقوم هاتى بإجبار ايلا على أن تقطع علاقتها بها. و من كتابها السحرى ، تعلم ايلا أن هناك حفل زفاف كبير سيحضره أبوها ولوسيندا.
و من لهفتها كى تتحرر من اللعنة ، هربت ايلا من مدرسة الصيد ليلاً و توجهت إلى مكان ذلك الحفل الكبير . و فى طريقها إلى هناك قابلت ايلا مجموعة من الجان ، ثم اختطفت بواسطة مجموعة من الغيلان الذين أكلوا حصانها ، و حاولوا أن يأكلوها . لكن بعد ملاحظتها للغة الغيلان ،استطاعت ايلا تنويمهم. و بعد ذلك تم إنقاذها بواسطة الأمير تشار و فرسانه . حيث قيدوا الغيلان و أخذوهم . ترك تشار احد فرسانه كى يقوم بتوصيل ايلا إلى مكان الزفاف .
و هناك تقابل ايلا لوسيندا وتترجاها بأن تزيل تلك اللعنة و لكن دون أن تهينها حتى لا تحولها إلى سنجاب . فماذا فعلت لوسيندا؟ بالطبع ساعدتها و لكن بطريقتها هى و ليس بطريقة ايلا .
أمرتها لوسيندا بأن تكون سعيدة مع الطاعة
--------------------------------------------------------------------------------
دعاها الأمير تشار وتشاركوا فى عشاء رومانسى معاً ، ثم وجدوا نعال زجاجية فقامت إيلا بارتدائهم،
و رقصوا معاً . كانت تلك المرة الأخيرة التى سيرون فيها بعضهما لوقتٍ طويل حيث سيسافر الأمير تشار إلى ايروثا لمدة عام ، لكنهما تعاهدا على تبادل الخطابات ..
يتزوج والدها من السيدة أولجا ، و حضرت لوسيندا الحفل و تمنح الزوجين هدية هى الحب الأبدى . مما افسد اى فرصة لأبيها بترك مدام أولجا . و بالطبع تحولت إيلا إلى خادمة فى منزلها ، حيث تعمل مع الخدم و تنفذ أوامر هاتى وأوليف .
بعد ستة أشهر من تبادل الخطابات مع الأمير تشار، يصلها خطاب منه يعترف فيه بحبه و يقترح عليها الزواج منه . فى البداية شعرت إيلا بسعادة غامرة ، و لكنها أدركت أن زواجها من تشار سيجعل الأمور أسوأ . حينها ستأخذ بنات زوجة أبيها الفرص كاملة ، خاصة بعد أن تصبح ملكة . وإذا حدث و تم أسرها من أى عدو لفريل ، من الممكن بأن تؤمر بقتل تشار ، أو إفشاء أسراره .
لذا قامت إيلا بإرسال خطاب إلى الأميرتشار تخبره بأنها هربت مع رجل أخر و ستكون " مبتسمة معه و ستسخر من العالم". و شاهدت فى كتابها الجنى الأمير تشار يحرق خطابها و يحتقرها ، فأتعسها ذلك و لكنها كانت سعيدة أنه فى أمان .
تستاء ماندى من عذاب إيلا و تراهن لوسيندا على لعبة صغيرة ، ويكون نتيجتها أن تصبح لوسيندا ثلاثة أشهر حرة و ثلاثة أشهر ملعونة ؛ لتتذوق حياة إيلا البائسة . مع الوقت تتعلم لوسيندا الدرس و فى المقابل تقرر مساعدة إيلا كى تعود إلى تشار .
يعود تشار من ايروثا، و أمر بإقامة حفلة ملكية راقصة دامت ثلاثة أيام . استخدمت لوسيندا سحرها
و حولت فأر و قرع إلى أحصنة و عربة ، و ألبست إيلا فستان جميل مزود بمجوهرات و قناع . و باستخدام اسم مستعار تستطيع إيلا دخول الحفل و رؤية تشار مرة أخرى .
فى الليلة الثالثة للحفل كانت إيلا ترقص مع تشار و فجاة جاءت هاتى وجردتها من القناع .
هربت إيلا و الصدمة تجتاحها ، بينما ذهب تشار إلى حجرته الملكية فى ذهول تام .
قررت إيلا و ماندى الهرب و العمل كطباختين ، ولكن تشار و جنوده جاءوا إلى المنزل قبل مغادرتهما . ارتدت إيلا ملابس الخدم أملة أن تشار لن يتعرف عليها ، ولكنه بالطبع تعرف عليها حيث ألبسها النعال الزجاجية و كانت مناسبة تماماً لقدميها .
و بدون قصد منه أمرها تشار بأن تخبره بصدق ما إذا كانت تحبه أم لا ؟ فأجابت على الفور بأنها تحبه . و بسعادة غامرة أمرها بأن تتزوجه ، فتدرك إيلا المأزق الذى وضعت فيه و هذا الزواج سيكون خطر عليه ، فحاولت بشدة رفض أمر الزواج منه .
فى النهاية ..
تتزوج أوليف كونت من أجل المال و الطعام.
ومدام أولجا لا تزال فى حبها الأبدى
و لا تتزوج هاتى مطلقاً .
أما عن تشار و إيلا
فهما يعيشان فى سعادة إلى الأبد .