غابت حتى ضاءت ملامح حسنها في حروفي
و زينت مقالاتي زخرفة توجت رصيد رفوفي
تمادت فطوى الأمد نورا مشعا بين صفوفي
أسدل على الدنيا ظلمة كانت مرآة لكسوفي
كيف أوقظ شجاعتي فيشع وميض سيوفي
زغاريدها تضفي ألقا على صنائع معروفي
ترى حميمية اللقاء تمسح شحوب خسوفي
فأعود صادحا على إيقاعات و نبضات دفوفي *