تغرقنى دموع الاحتياج هذه الأيام والعجيب أنى الذي أتحمل مخاضها أيضا وهى تخرج للهب الأيام ولا تجد من يخفف عنها جمر اللحظة وحقا لا تبقي لنا الا الأوراق والكلمات فهى الصابرة على مانُحمِلُها اياه