جاءتنى الأوراق لأخط لك القصيدة كما يحدث كل مساء وجدتنى أصارع أمواج الانتظار والصمت يملأ فمى وفي الجوار رسالتك الأخيرة من ألف عام وعام وأنا أراوغ انتظارا بانتظار كتائه خذلته أشواقه حين عانقها الانكسار لن أسأل ماذا جرى ؟؟ فهل أحرق الأشواق جمر نار ؟؟
جاءتنى الأوراق لأخط لك القصيدة كما يحدث كل مساء وجدتنى أصارع أمواج الانتظار والصمت يملأ فمى وفي الجوار