|
مُـنْـتَـظِـر
مـنـتـظِـر إنتظاري متى ينتهي قدْرُهْ ؟ مالليل الهوى لم يَبِنْ بدْرُهْ! آه من سطوة اليأس مافعلت! كان ـ لولا عسى ـ دكَّني قهْرُهْ صار قلبي من الشوق أغنية حبُّنا ضاع من شدوها عطْرُهْ يارياض الهوى فيك من عمري رقة الحب يجري بها نهْرُهْ فيك أشهى ثمار المنى ينعت تَوْقُها حبُّها مالها غيْرُهْ خضرة القلب تزهو لها أملٌ إنما اليأس لا ينتهي عمْرُهْ بين هذا وذا وَصْلُ منتظرٍ في دروب النَّوى زادُهُ صبْرُهْ هل لنا فيك ياعشق من عمرٍ ؟ فيه نحيا هوىً أمرُنا أمْرُهْ شعر إبراهيم ربيع 14 ـ 9 ـ 1431هجري |
قرأت قصيدتك الجميلة في مكان آخر
وقرأتها هنا وفي كل مرة تبرهن قصيدتك على أنك شاعر رائع .. تحياتي العاطرة |
الشاعر
ابراهيم ربيع قصيدة تزيّنت بحسن الرصف والوصف دمت جمالا اخي ابراهيم تحياتي وتقديري |
الشاعر الحسين الحازمي
شكرا لروعة حضورك |
الأخ الفاضل ابراهيم ربيع الموقر
حقا عذب الكلمات وواضح التعبير رائع حضورك دمت بحفظ الله |
| الساعة الآن 04:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.