لِغيرِكَ مَا الْتَجَأت
 

فمن إلاّكَ يلهمُني - سبيلَ الهَديِ والرّشَدِ
ومن إلاّكَ يمنحُني - أمانَ الرُّوحِ والجَسَدِ
ومن إلاّكَ يَكفيني - ويَشفيني مِنَ الكَمَدِ
ومن إلاّكَ يَرزقُني - بِلا مَنٍّ .. ولا عَدَدِ
ومن إلاّكَ .. في مَالي - يُبارِكُني وفي وَلدي

سَألتُكَ راجياً أن لا - يَفُتَّ اليأسُ في عَضُدي
أضئْ يَومي بِنورِ هُداكَ - ظَلّلْ بالأمانِ غَدي
وجمّلني .. لِكلِّ كريهةٍ - بِالصّبرِ والجَلَدِ
وخَلّصني منَ الآثامِ - والأوهامِ والعُقَدِ
تقبّلني وثبّتني - عَلى ديني ومُعتقَدي

دعاء مستجاب بأذن الله..
أثبته
تثمينا لروح النص في هذا الشهر الفضيل
وتقديرا لشخص ناظمه الكريم
لك يادكتور من قلبي تحيه..ورمضان مبارك
علاء الأديب

لغيرِكَ ما التَجأتُ على - مدى عُمري .. إلى أحدِ
فأنتَ بكلِّ ما يمّمتُ - مقصودي ومُعتَمَدي
/
/
مفعم شعرك بالروح.. والنور.. والسكينة..
أحببت هذا النصّ..
وتنفّست بعمق حين قراءته..
لله أنت.. وقلمك..
تحيتي..
.
.
.
خالدة..

شاعريه وجمال في الوصف
قابلية وحسن في الرصف

معلقة من الدعاء زيّنت بجمال
حروفك حينما ترجمت افق خيالك
دمت اسما وقلما
تحياتي مؤطره بالتقدير

الأخ الفاضل الأديب
علاء حسن الأديب

حياك الله
أشكرك على هذه المشاعر النبيلة
تجاهي
مرور كريم
كل عام وأنتم بخير
من العائدين
د . لطفي زغلول

الأخت الفاضلة الأديبة خالدة بنت أحمد باجنيد : من د . لطفي زغلول
 

الأخ الفاضل عمران العميري

حياك الله
أشكرك على هذه المشاعر النبيلة
تجاهي
مرور كريم
كل عام وأنتم بخير
من العائدين
د . لطفي زغلول