![]() |
زيف.
أهداها باقة زهور صناعية. أرفقها ببطاقة ورود طبعت عليها مشاعر جاهزة. قررت أن تقابل الزيف بالمزيف. تكلفت ابتسامة...و أظهرت فرحة... أبت طبيعتها أن تجاري زيفه. و طبعها أن ينصهر في تطبعه. فرفضت الصناعي و المصطنع. |
لقطة جميلة وهادفه تبث ضرورة العقل والانحياز للطبيعي الصادق في مواجهة المصطنع والمصّنع
الأديبة فاطمة السوسي مودتي تلك هي |
الأديبة الكريمة فاطمة السوسي المحترمة
أعجبتني القصة من ناحية الموضوع والسرد والهدف . . ولكن وجدت هنالك تناقضاً مابين (قررت أن تقابل الزيف بالمزيف) وبين (أبت طبيعتها أن تجاري زيفه) . . فهل المعنى أنها رضيت بالزيف في البدء . . ولكن طبيعتها منعتها من ذلك . . فرفضت وتراجعت . . أم أن هنالك معنى آخر . . ! عزيزتي . . تقبلي تحيتي واحترامي . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
الساعة الآن 12:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.