![]()  | 
	
		
 الميكرون: في هجاء ماكرون 
		
		
		الميكرون: في هجاء ماكرون 
	http://www.mnaabr.com/vb/imgcache/2/2268alsh3er.png * مكرونا: بفتح الميم من الدمج اللفظي بين ماكرون و كورونا، أو بكسر الميم من الكلمة ميكرون، وهي وحدة قياس تساوي 1 على مليون من المتر، كناية عن ضآلة حجمه وشأنه. * والرحمن يعصمه: من قوله تعالى (وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ). * وأعلى ذكره: من قوله تعالى (ورَفَعنا لكَ ذِكْرَك). * وأَقسَمَ بالضُّحى لا لم يُودّعْهُ ولا والليلِ: من قوله تعالى (والضحى والليلِ إذا سجى ما ودعك ربك وما قلى). * لا يُبقيهِ مَحزونا: من قوله تعالى (ألم نشرح لكَ صدرَك ووضعنا عنكَ وِزرَك). * وقد أعطاه في أُخراهُ كوثرَه: من قوله تعالى (إنا أعطيناك الكوثر). * ليَبتُرَ شأنَ شانِئه: من قوله تعالى (إن شانئكَ هو الأبتر).. والشانئ هو الكاره.. والشنآن الكراهية، وقد وردت في قوله تعالى: (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا) أي لا يدفعكم كراهية القوم إلى الإجرام بعدم العدل بينهم. * يَظنُّ بِفِيه نورَ اللهِ يُطفِئُهُ: من قوله تعالى (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)  | 
		
 رد: الميكرون: في هجاء ماكرون 
		
		
		أحسنت أخي محمد 
	قي الدفاع عن الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم نص فيه حرقة وتأثر تحياتي  | 
		
 رد: الميكرون: في هجاء ماكرون 
		
		
		عليه الصلاة والسلام 
	شكرا لتقديرك لتقديرك أ. حمزة تحياتي  | 
		
 رد: الميكرون: في هجاء ماكرون 
		
		
		جميلٌ قويٌّ هذا الترافُعُ الحارُّ شاعرَنا 
	في حلةٍ إبداعيةٍ جديدة تليقُ بكَ مُجدِّدًا وعلى هامشِ الجمال: -لا بأسَ من المَدّ في التصريعِ والتقفية -وأين الآنَ مَنْ (سَمَّوْهُ) مجنونا رحَّلتِ الكيبورد الشَّدَّة والفتحة من مكانهما الصحيح تحيةً لك وللتجديدِ وللعاطفةِ التي لوّنتِ القصيد  | 
		
 رد: الميكرون: في هجاء ماكرون 
		
		
		شكرا لتقديرك وملاحظاتك القيمة أ. ثريا 
	تحياتي  | 
| الساعة الآن 03:42 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.