![]() |
دوما ببالي
دوما ببالي
وهل أَسعَى لجمعِ الوردِ إلا = لأُهدِيَهُ لِمن بالقلبِ غالي؟ يَطوفُ مَدارَها قَمَري ولو قد = يَغيبُ البدرُ في بعضِ الليالي أنا أهَوَى الجميلةَ كلَّ وقتٍ = وأحيا حبَّها في كلِّ حالِ وعشقي كالطغاةِ يَدومُ دهرًا = وليسَ كما ترامبَ إلى زوالِ:D إلقائي للقصيدة: https://youtu.be/lnEyTHLnBs4 |
رد: دوما ببالي
أخي الشاعر / محمد غانم
أبيات جميلة شاهدت الفيديو على اليوتيوب أحسنتَ اقتباس:
تحياتي و خالص الود |
رد: دوما ببالي
استمتعت بدفء إلقائك للنّص لغةً وتشكيلاً
والقصيدة معيارها الجمال،، رائع أخي محمد وستبقى:30: |
رد: دوما ببالي
شكرا لتقديركما أ. أحمد وأ. ياسمين
تحياتي |
رد: دوما ببالي
اقتباس:
فمن حدائق الورد إلى مداراتِ القمر إلى الطغيانِ فالتهريج ما أرحبَ المساحةَ التي تحركَ النبضُ فيها وقد صارت باتساع الوَجدِ والوجعِ الإنسانيّ! :43: |
رد: دوما ببالي
مقطوعة جميلة
أحسنت شاعرنا تحياتي الكثيرة |
رد: دوما ببالي
وعشقي كالطغاةِ يَدومُ دهرًا = وليسَ كما ترامبَ إلى زوالِ ههههه وهل ترامب هناك من يحبه أو يطيقه ؟! فهو وغيره إلى زوال أعجبني هذا الغزل يسعد صباحك |
رد: دوما ببالي
مرحبا بكم أ. ثريا، أ. حمزة، أ. ناريمان.
شكرا لتقديركم مع ملاحظة أن هذه مقطوعة من قصيدة كاملة يمكنكم مشاهدة إلقائي لها في الفديو المشار إليه. تحياتي |
الساعة الآن 12:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.