عُدْ حَبيبي
 

أيها الجميل . . ما أجمل ما قدمت . .
تحية بهاء لقلمك العاطر . .
---------------------------

عُدْ حبيبي ليس لي غيرَكَ قَصْدُ..كلُّ من بالكون ِلي بعدَكَ ضِدُّ
عُدْ تجِدْ بي بينَ أعطافي أواراً.. من فؤادِ الصّبِّ وَقداً يَستمِدُّ

سيدي البكاء الأمير ان لم تعد لك الله
ومع ذلك تجاوزت حدود الأبداع الى فضاء ابعد

في التمني قصيدة سامقة معبرة مكتملة

ليست بحاجة الى بقية لأنك اللحظة في اجواء الدفء والحنان

ادام الله ايامك بالسعادة ودمت مبدعا

أخي وحبيبي الأستاذ أحمد فؤاد صوفي

ثق وحياتك يا سيدي أني أرى قدر ما أكتب من خلال ثنائك وإطرائك أنت

وإخوة لي في المنابر ، دمت لي أخا يطربني وينشيني إطراؤه

حبيبي الشاعر الألق عبدالسلام بركات الغالي

أقسم لك بأني لست شاعرا ، بل هي نفثات صدر أرغمني على بعثها عناد و غنج

بعضهن الذي أرجعني الى العشرين من عمري ألّيس بالمديد بسببهن!! تمنياتي لك بالتوفيق

والسداد ودمت شاعرا متألقا كما عهدتك دوما.

عادت لي وربك يا أخي الحبيب الشاعر علي الحوراني

ومن دون أن تطلع على القصيدة تكرما منها وعطفا ، فتوقفت عن إكمال

تلك القصيدة لانثيال حنانها عليَّ حد الإنصباب ، ما جعلني أتمثل بالقول الشائع

عندنا : السعيد بالحب لا يُطربُ إذا غنى !! تحياتي المفعمة بالحب الوارف ولك مني الشكر

والإمتنان .

الرائعة سارة رمضان

إطراؤك الجميل خوفني من أن تأخذ أميرتي العزة بالنفس فتزيد من دلالها وغنجها الذي

هشم جدران فؤادي ، فلم يبق منه إلا جدار واحد آيل للسقوط !! أرجو أن لا تمر من هنا

فتقرأ ما كتبتِ فتحيلني الى رميم ، شكرا لمرورك الذي يسعدني أيما سعادة يا سارة المتألقة