![]() |
أفتقدني ..
أفتقدني يوم أن كنت أنا أنا .. أتحدث كأنا .. أتصرف كأنا .. غير مُثقَلة بسهام أنانيتهم .. أفتقدني عندما كان كل ما فيَّ يدل عَليَّ أنا .. |
" أنا "
مادامت الأنا متألقة على العلاقات السلام تحياتى وتقديري |
اقتباس:
الفاضلة فتحية الحمد لقد تكررت كلمة الأنا في هذا النص الوجيز وهذا ما يفقد النص جماليته وخاصة ان النص مكون من اربع سطور أتمنى ان أقرأ لك في المرات القادمة نص يجعلنا نغوص في جمالية الحرف كل التقدير |
الحياة مؤلمه جدا كحد السيف
|
لا نحبذها كثيراً.. انها الأنا
أو ألانانيه. ألا عندما تأتي في مقام "الحب " بمعنى أن يستحوذ المحب على قلب محبوبته.. فنحن هنا نحبذها كثيراً جدا لانها اصبحت نوع من الوفا المقنن لشخص بذاته فقط. بوح صادق ومقنن.. لقد ابدعتي بحسن اختيارك للمفرده وتوظيفها. تحياتي لك،،، |
مرحبًا فتحية الحمد
أتفهم هذا الضياع جدًا حتى أنه يفاجئ المرء بسؤال "من أنا؟" وعندما يُفتح لهذا الاستفهام بابًا نتوه في الأسئلة وتصبح الإجابات معبرا لأسئلة مسلوبة البصر تتسول نورها في كل الزوايا وهذا التيه يتعملق حد أن كل شيء في حضرته يتقزم إلى أن يكاد يتلاشى ومن ضمن الأشياء التي يطغى عليها التيه "القدرة" فنصبح مسلوبين, ضعفاء في وجه الحياة لا نستطيع المضي معها ولا مقاومتها ويُنهب حيلنا الأخير " التعبير " ويدل عليه ملاحظة العزيزة فاطمة جلال تحيتي. |
الساعة الآن 10:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.