|
هنا ستكون ...
اخذت امسي وغادرتني بصمت |
مدخل
نقطه ومن اول السطر نسيانك صعب |
غواية غيابك
غواية غيابك تُعرّي مشاعري .. من جديد وطأتها ألم .. إحتراق لا يحتمل فالشوق القابع .. بينك والبرد يرتعد .. في ثيابي كبريائي.. يرتعد .! عودي فـ مازال يتضور عشقاً .. ذاك الخافق كأني به المسكين تواق .. لقبلة , وجه الشمس |
أين هي مني ؟
أستيقض من سبات عميق على صرخاتي و الانين لـ أجد نفسي خارجاً عن القانون .. باكياً على كتف الجنون وهم يسالوني من تكون ؟.. ما أسمها ما شكلها ؟!! يجيبهم حرفي العابث بالمضمون .. الناكر بعدها لكل ما كان .. بسيكون هي .. أجمل سهرات المساء هي .. روعة الفجر هي .. ليلة البدر هي .. هدوء الصحراء هي .. الشعر .. النثر هي .. أصفاء ليالي السماء هي .. الإختلاف .. الإكتمال بربكم عن أئ شئ تسالون أقسم أنني أعيش حالة أسثناء قلب .. لا يتحرر أحساس .. لا يتكرر كونها إمرأة .. هذا ظلم لباقي النساء كاملة الأوصاف .. في وصفها ملاك .. تحلت بطهرها أغدقت فيني النشوة حد اللذه علمتني كيف للفرحة لحضه أدمنتها .. شراباً وإستنشاقاً حباً و عشقاً فكفاكم عنها سؤالي .. وأسالوها فقط أسالوها أين هي مني ؟ |
خادم عينيك الاثنتين
في عينيك كانت البداية حتى عرفت اسرار الحكاية لها من العشاق الاف الهواه تجولت بينهم وعلمتهم كل اهـ .. و اهـ .. فسفكتي بها كل مختال عنيد هنا باتت سهامها .. في صدر ذاك القتيل هناك نياح اسيرها .. خلف قظبان وحديد وانا .. ما انا الا .. عابر سبيل اتى من مجد قديم في ليلة لا نور لها ولا ونيس يجالسني تحت ضلعي .. ملك حبيس يتكىء على انفاسي يتمتم باشعاري يقودني لا يقاد .. يبحث عن ملكه المسلوب في زمن الناهب والمنهوب حتى اعادتني عيناك لميداني وسلطنة زماني جمعت شمل عتادي سيفي ورمحي واشعاري حرف سبق حرف .. فانقلبت آياتي حتى انسكب بي .. عشق عيناك فحلة قيود حبيسي بايعته في ليلة جل سوادها فلم اطل من فجرها الا سحر شفقها لا اعرف اذا كنت بالهوى تشبثت ام بالوهم خدعت و تعلقت رمش ساق بي تيه الغروب هداب حزن تبوح وتبوح سيدة الوادي عيناك دستور فؤادى وفائي وانتمائ سابقى خادمها وحاميها وسيبقى حبها الى ما شاء باريها ففى الغروب كان اللقاء مكتوب و عند الله القدر محفوظ و محسوب |
أين أنت أبحث عنك كل يوم أتعب و أشقى ولا أجد لك سبيلاً أنت كالسراب . . بل السراب بعينه أراك حين أحاول الوصول أليك تبتعدين هاربة مني وكأنك تستمتعين بعذابي تلوحين لي من على بعد . . وتستلذين في رؤيتي الهث ورائك وأنا أتالم تقتربين . . وأشعر أنك تقتربين . . . ولكنك في لحظات تختفين دون عذٍر تختفين تتوارين خلف المستحيل أنا يئست . . تعبت و مللت . . لم يعد باستطاعتي التحمل لم أعد اتحمل المزيد من الشقاء لم أعد قادر على الصمود و المتابعة في ملاحقتك أينما تذهبين أصبحت انسان يأس والم لقد فقدت الأمل في الوصول أليك أنا أعلم وكلي يقيـن أنك لا تاتين لمن يشتهيكي . . ولكنك تاتين . . ! تأتين دائما بعد فوات الأوان بعدما يصبح القلب ميتا و الجسد لا يستطيع تقبل وجودك معه . . . هذا انا ياحبيبتي . . . ساظل احبك حتى ولو لم يكن لي منك قبول فستبقى أركاني تدعوك . . وسيبقى هذياني يناجيك |
فنجاني المكسور المي و الفتور تعبت اضلعي .. بكت مدامعي ناحت صرخات هجرها المذكور مالكِ مالكِ مالكِ والغرور ..!!؟ ياابنت النور و ذاك الشروق يا نواة عشقي من مولدي و البزوغ عودي يا معشري فلم يبقى من عشري شئ تلاشئت شئ فشئ نحل الجسر .. سكن عيني الارق ق ل قٌ في ق ل قٌ في ق ل قْ |
من أجلك
لن أبرح المكان و لن أتعرى من حماقاتى سأنفث النار من تحت الرماد وأشعلها لهيبا من قبلاتي وأضرب بنشوتي لب لذتي وشهوتي فأحدث معجزه في داخلي وما هي !! إلا بعضا من خيالاتي فدعيها سيدتي تكتمل رويداً رويداً وستكتمل ... |
| الساعة الآن 08:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.