|
بهجة
صحت منتشية رائقة تفيض بالبهجة على الدنيا وأبنائها،
وزوجها الذي قال لها: وهو يغمرها بمحبة صافية " ليتك تكونين دائماً كما أنتِ هذا الصباح" فسألته:" مهما كان السبب ؟!" فقال لها: مهما كان السبب. فقبلته بحنان صادق وهي تخبئ سرها لقد زارها حبيب الصبا البعيد بالأمس… في حلم. |
رد: بهجة
اقتباس:
..حلم بريء !!!.ولعل البهجة الكبرى أن زارها حبيب الصبا في المنام وهي بخير و على أحسن حال ، وأن أفاقت مشرقة على وجه زوج حنون وأبناء يمرحون و يملأون بالأُنْس حياتها... الحياة قسمة بسيطة..!!!..و نحن لا ننال فيها دوما كل ما نحب !!!....لذلك ينبغي ومن غير تعقيد أن نحب فيها ما نلناه..!!!. قصة تملك مقومات الومضة القصصية القصيرة ... الأخت الفاضلة و الأديبة الشاعرة ياسمين الحمود دام لك الإحساس و التميز .:11: تقديري |
رد: بهجة
قصة قصيرة بكلماتها عميقة بمعانيها.
تلقي بومضاتها الخاطفة إضاءات ساطعة على العلاقات والأحاسيس الإنسانية المتشابكة. وتجسد بصدق مقولة "ما الحب إلا للحبيب الاول" دام الإبداع والتميز :31: |
رد: بهجة
اقتباس:
وهذا ليس مستغرب على قاص مبدع و مجتهد ودقيق مثلك أشكرك جداً ولك كل الرضا والتيسير والفرح أستاذ محمد:30: |
رد: بهجة
اقتباس:
فلا شئ يضاهي ذاك الشعور الذي يعتريني وأنا أقرؤك شكراً بحجم السماء لهذه الإطلالة:31: |
رد: بهجة
هي بهجة على ضفاف خيانة ليس لها يد فيها.
تخوننا العواطف أحيانا وكذا الأحلام لكن لا يدوم إلا ما يستحق الدوام وهو ذلك الحنان الصادق. تقديري. |
رد: بهجة
أستاذتنا المدهشة دوما
ياسمين الحمود جميل هذا لأني دوما أقرأ على مهل فقد تراءت لي ما لا أستطيع جمعه من الأسباب والتوقعات لكن السطر الأخير أوقفني على سبب فرحها وتمنيت أن أبقى سارحا أبحث عنه مبدعة ولك التحيات |
رد: بهجة
بهجة رمادية تلك التي لاتعرف لها طريق إلا حين يغلق المرء عينيه وينام نص انسابي معبر وبواقعية عن التشابك الرهيب بين الواقع والحلم دمت متألقة ...:43: |
| الساعة الآن 07:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.