|
رد: له دون غيره..
كلما هممتُ بالنوم
أتذكركَ كطيف ليس بعابر حتى تصبح بين سكنات روحي ثم أبكيك شوقا حتى أغفو دون أن أشعر.. |
رد: له دون غيره..
يسقط مني الكلام سهوا
وتتبعثر الكلماتُ مني وتغفو وكأنها.. تبعث إشارات إلى قلبي وعقلي كي لا تنطق كلماتي مني لأنها تعلم كم كنتَ عظيما في قلبي ومازلت.. ليس إلا.. حين أكتبك |
رد: له دون غيره..
لم أتوانى عن حبكَ يوما
ستبقى بقلبي ما دمتُ على قيدِ الحياة.. |
رد: له دون غيره..
ما زلت أُحضِرُ جريدتَك
وأرتِّب أخبارًا تهمك ما زلت قابعةً متعبَة.. |
رد: له دون غيره....
هنا في لندن
وبالتحديد في غرفتنا صندوق زهري.. أفتحه فأرى ذكرياتي وماضيّ صور لمشاهد حياتي السعيدة أعيد ترتيبها وأسرق صورة من تلك الصور التي تجمعنا .. أمسح بأصابعي على ملامح وجهك.. أتحدث إليها وأخبرها بسر لم أبح به لقلبك لأول مرة يختلف عقلي وقلبي.. طوال عمري كانا الاثنان متفقين على كل شيء قلبي متمسك بك حتى النهاية.. وعقلي يأمرني بنسيانك واعتبارك جزءا من الماضي يتخاصم عقلي وقلبي بسببك وأقف محتارة لا أعرف كيف أصلح بينهما؟ |
رد: له دون غيره..
غصة تخنقني..
حقا رحمك الله فقدتُ مرافئي بعدك.. أفتقدك وأتمنى أن أتوسد التراب بجانبك.. تعال وانظر لتلك الآمال لقد أجهضتها الحياة مبكرا… |
رد: له دون غيره
فرقتني شتاتا لتجمعني في قلبك إنصافا..
لم تكن تجمع النساء لِتُصنّف.. لكنك توحّدت بين الرجال لِتُنصف.. |
رد: له دون غيره..
من طرق الباب أولا؟
أنتَ أم ألف قبيلة حولك؟! سمعتهم يبتهلون.. يبكون.. ينادون بأسماء فاتنة.. لمَ كنت جميلا جدا للحد الذي جعلتني أهواك من طرقة إصبعك؟! إصبعك الذي يشير ناحية قلبي وتقول على مهل: هذا لي.. فيذوب صدري ويشتعل رأسي فأطرق روحي على إصبعك.. غابت قبائل الوهم حين استوطنتني عيناك كل حب يرخي سدوله على هذه الأرض، فيه من طهر قلبك.. فكيف لا يجن العاشقون؟! .. |
رد: له دون غيره..
كم وقفتُ مرعوبة على حافة القنوط ويديّ معقودةٌ وراء ظهري
وأوشك أن أهوي في هاوية لا لون لها ولا قرار ولكنها أنقذتني أجنحة لا أدري من أين أتت أسعفتني في الوقت الذي كانت عيني تلمح في السماء مسارات ممهورة باسمي ولا أحد يراها غيري عندها علمت بأني نجوت… |
رد: له دون غيره..
على قارعة يوم جديد وعيد
كتبتك قصيدة شعر مجهولة القافية وصوت ناي يعزفه العابرون وكتمت كل الجراح التي أوجعني بها الزمان وسرت إليك بقلب حافي الشعور إلا منك وحلم مجهول اللهفة إلا إليك فلا تحزن إن أوجعنا الغياب فالطيور تهاجر من جديد لتُملئ السماء بصوتها العازف وتُسعد الأرواح بروعة الترحال فكن هناك سيد الشعور والحنين وكن بيدي سيد قلبي وأمنياته.. |
| الساعة الآن 01:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.