خَيار
استدعوها للتعرف على ولدها الشهيد بعد عودته من ساحة الحرب ففتحوا الثلاجة، وإذ بها شابان أحدهما تبدو عليه آيات الحياة، والثاني ولدها الممزق فاختارت الأول وعادت به إلى البيت |
رد: خَيار
اقتباس:
قصة مؤثرة لكن نهايتها سعيدة...فرغم ألم الفقد؛ فإن الأم يكفيها فخرا أن ابنها استشهد وأنه حي عند ربه يرزق ....لذلك اختارت الروح الطاهرة وتركت الجسد الممزق للثرى ... للقصة رونق خاص إذا كانت بقلمك أختي المبدعة ناريمان.. كنت هنا وراق لي الحضور. تحية تقدير واحترام. |
رد: خَيار
اقتباس:
نحتاج الحياة، هي التي تساعدنا على الاستمرار في مقاومة الدنيا، الموت كثير مبعثر في كل مكان، لكن الحياة نادرة، كان عليها أن تختار الحياة .. لا الموت .. نص بديع تحياتي واحترامي |
رد: خَيار
قصصك تشبه العالم الذي نعيش فيه يالغالية ... قد تذهب الصدمة بالمرء من قوتها وشدتها أن تجعله غير قادر على الحصول على تفكير واعي كامل ... سلم قلمك ونبض قلبك يالغالية نصوصك الإنسانية تجعلني أعيد تأمل العالم بطريقة أخرى ... نسأل الله أن يفرج كرب أخوتنا الأسرى جميعاً ... مودتي ودعواتي القلبية ... |
رد: خَيار
اقتباس:
جميل رائع أن نبدع في الأم المضحية أستاذتي القديرة ناريمان لك كل التقدير والتحيات |
رد: خَيار
اقتباس:
أنت أستاذي في هذا المجال أخي محمد بارك الله فيك وألف شكر على إطرائك تحية ... ناريمان |
رد: خَيار
اقتباس:
تشرفت بحضورك وسعدت برأيك أشكرك أستاذ موسى لك التحية ... ناريمان |
رد: خَيار
الحي أبقى من الميت
مع أن الميت يزورنا في الحلم ويطبطب علينا من قسوة الحي… اعذري لي هذه الوقفة فالنص أرقى من أن يُقرأ من زاوية واحدة محبتي الدائمة :21: |
الساعة الآن 01:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.