|
ها ها
أقول أحبّكم فتصيحُ: ها ها أنا أعلوكَ سلطاناً وجَاها أأنتَ تحبّنا يا دونَ شيءٍ ؟! وكفُّك ما احتوتْ إلا لظاها؟! وكيفَ حملتَ أشواقا إلينا؟! أعقلكَ في الخرافةِ قد تناهى؟ وليسَ لنا بكفءٍ من أتانا وإنْ سكنَ الصبابةَ وارتداها شهيدَ غرامنا ستجلُ بؤسا فهل تهوي النجومُ لمن دعاها؟ وجدنا في رباكَ ندى وسلوى ولكنْ للحياةِ نرى سواها أيا سلطانةً أولستِ أنثى تفيضُ هوى لمن يهوى رباها؟ وماذا عنكِ يُقصي عطرَ شدوي وماذا أنتِ يا امرأةً أراها؟ أقل حدائقاً مني وأدني سراجي فوق تبرِكِ قد تباهى أنا أدعوكِ أنْ تَلجي سمائي فيا مغبونةً فيما أتاها غدا سيروحُ عن عينيكِ وجهي لمن ينمو بأنهاري نداها كرهتُك بعدما أبصرتُ قلبي يهيمُ بمنْ ترى شمسي دُجاها - |
رد: ها ها
أنا أعلوكَ
سلطاناً وجَاها أأنتَ تحبّنا وهل المشاعر تخضع للمال والجاه؟! سبحان من ألهمك رسالة في الصميم و عساها تصل و يارب هيئ لها من أمرها رشدا ! أحضرت الكثير في هذه القصيدة فـشكراً كل التقدير لقلبك:31: |
رد: ها ها
أشكر لك ذلك الفكر الطيب
|
رد: ها ها
وليسَ لنا
بكفءٍ من أتانا وإنْ سكنَ الصبابةَ وارتداها شهيدَ غرامنا (ستجلُ) بؤسا فهل تهوي النجومُ لمن دعاها؟ : أكثر من رااااااائعٍ ما سكبتَ من شَهدِ المعاني وتِبرِ الكلمات ليدورَ إلى الأبد في أفلاكِ الشعر! فقط لم أستطع قراءة الكلمة بين القوسين ربما بسبب التشكيل |
رد: ها ها
ال
ت ث ب ي ت لبهاء الشعر وسحر معانيه 20/6/2022 |
رد: ها ها
ما شاء الله
رأيك تاج وحفاوتك جائزة |
رد: ها ها
راقت لي
لجمالها وعذوبة ألفاظها ولكون السلطانة هي ملهمتك في هذا النبع العذب ... .....جنائن الورد لك .... |
رد: ها ها
اقتباس:
دمت فياضا بالعطر |
| الساعة الآن 11:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.